الصفحه ١١٢ :
أما تراهم
يتعاونون على النقل كما يتعاون الناس على العمل ثم يعمدون إلى الحب فيقطعونه قطعا
لكيلا
الصفحه ١١٣ :
فذلك (١) يحكي صيد الكلاب
والفهود وهذا (٢) يحكي صيد الأشراك والحبائل.
فانظر إلى هذه
الدويبة
الصفحه ١١٩ : الخلقة إلا وجدته على غاية الصواب والحكمة
( العصافير وطلبها للأكل )
انظر إلى العصافير
كيف تطلب أكلها
الصفحه ١٢٢ : يحدث أو خبر يسمع به.
( النحل عسله وبيوته )
انظر إلى النحل
واحتشاده في صنعة العسل وتهيئة البيوت
الصفحه ١٢٥ : المخلوقين فانظر إلى ما في البحار من ضروب السمك ودواب
الماء والأصداف والأصناف التي لا تحصى ولا تعرف منافعها
الصفحه ١٢٨ : قرار مع عظم حاجتهم إلى الهدوء والراحة لسكون
أبدانهم وجموم حواسهم (٣) وانبعاث القوة الهاضمة لهضم الطعام
الصفحه ١٣١ :
تزال تدور وتغشى
جهة بعد جهة حتى تنتهي إلى المغرب فتشرق على ما استتر عنها في أول النهار فلا يبقى
الصفحه ١٣٢ :
احتاج الناس إلى
العمل بالليل لضيق الوقت عليهم في بعض الأعمال في النهار ولشدة الحر وإفراطه فيعمل
في
الصفحه ١٣٣ : إلى خلفها فاسأل الزاعمين أن النجوم صارت على ما هي عليه بالإهمال من غير
عمد ولا صانع لها ما منعها أن
الصفحه ١٣٩ : حمام حار إلى موضع البرودة لضره ذلك وأسقم بدنه فلم يجعل الله عز وجل هذا
الترسل في الحر والبرد إلا
الصفحه ١٤٢ : على العالم لصلاحه ومنه هذه الريح الهابة فالريح تروح عن الأجسام وتزجي
السحاب من موضع إلى موضع ليعم نفعه
الصفحه ١٤٤ :
مكثها حتى يصيروا
إلى ترك منازلهم والهرب عنها فإن قال قائل فلم صارت هذه الأرض تزلزل؟ قيل له إن
الصفحه ١٤٧ :
والبخار الذي
يتحير فيه ويعجز عما يحول إلى السحاب والضباب أولا أولا فقد تقدم من صفته ما فيه
كفاية
الصفحه ١٤٨ :
فاحتاج إلى أن يعالج ضمادا أو سفوفا (١) أو شيئا يستشفي به فأما منافعها في نضج الأطعمة ودفاء
الأبدان وتجفيف
الصفحه ١٥٠ :
الغلة الكثيرة
وبها يسقط عن الناس في كثير من البلدان مئونة سياق الماء من موضع إلى موضع وما
يجري في