الصفحه ٥٣ : العظيمة كمن تراه قد غلبت عليه الرطوبة فأخرجته إلى حد البله والجنون
والتخليط إلى غير ذلك من الأمراض المتلفة
الصفحه ٥٥ : ليست بذات علم ولا
إرادة ولا قدرة؟.
(٣) أي ظاهر بطلان
هذا الزعم ، والذي صار سببا لذهولهم إلى ان الله
الصفحه ٦١ : يردوا إلى البلايا
ليزدادوا من الثواب.
( الأعضاء المخلوقة
أفرادا وأزواجا وكيفية ذلك )
فكر يا مفضل في
الصفحه ٦٢ :
أكثر من واحد ألا
ترى أنه لو أضيف إلى رأس الإنسان رأس آخر لكان ثقلا عليه من غير حاجة إليه لأن
الصفحه ٦٤ :
يكون الذي يصل إلى
الجوف منه بقصد وقدر لا يثج (١) ثجا فيغص به الشارب أو ينكأ (٢) في الجوف ثم همى
الصفحه ٦٦ : الحلقوم طبقا
يمنع الطعام أن يصل إلى الرئة فيقتل
( الرئة وعملها .. أشراج
منافذ البول والغائط )
من جعل
الصفحه ٦٧ : اللولب (٢) إلا ليطرد فيه الصوت حتى ينتهي إلى السمع وليكسر حمة الريح
فلا ينكأ في السمع لم حمل الإنسان على
الصفحه ٦٩ : إلى قعر الرحم حتى يفرغ النطفة فيه ولو كان منعضاً (٣) أبدا كيف كان الرجل يتقلب في الفراش أو يمشي بين
الصفحه ٧٣ : يجري جريانا دائما إلى الفم ليبل الحلق واللهوات (٤) فلا يجف فإن هذه
المواضع لو جعلت كذلك كان فيه هلاك
الصفحه ٨٣ :
الموت فيخرج من الدنيا غير تائب كما قد يكون على الواحد دين إلى أجل وقد يقدر على
قضائه فلا يزال يدافع بذلك
الصفحه ٨٨ : واحدة والعلة في ذلك أن الناس محتاجون إلى أن يتعارفوا بأعيانهم وحلاهم لما
يجري بينهم من المعاملات وليس
الصفحه ٨٩ : إلى غاية من النمو ثم تقف ولا تتجاوزها
لو لا التدبير في ذلك فإن تدبير الحكيم فيها أن تكون أبدان كل صنف
الصفحه ٩٧ : الصنفين ما يشاكل صنفه وطبقته بل ما فيه بقاؤه وصلاحه.
( ذوات الأربع واستقلال
أولادها )
انظر الآن إلى
الصفحه ١٠٦ : إلى
لطف الله جل اسمه بالبهائم كيف كسيت أجسامها هذه الكسوة من الشعر والوبر والصوف
لتقيها من البرد وكثرة
الصفحه ١١١ : القائم في صغير الخلق وكبيره.
انظر إلى النمل
واحتشاده في جمع القوت وإعداده فإنك ترى الجماعة منها إذا