الصفحه ٨٤ : فإنه لو
وثق بطول البقاء كان أحرى بأن يخرج إلى الكبائر الفظيعة فترقب الموت على كل حال
خير له من الثقة
الصفحه ٩٥ : الجمل الواحد والبغل الواحد إلى عدة أناسي فكان هذا
العمل يستفرغ الناس حتى لا يكون فيهم عنه فضل لشيء من
الصفحه ٣٥ : اجتاحت الفكر الإسلامي من جماعة الشكاكين والملحدين الذين
كانوا يذهبون إلى انكار القوة الخالقة وبعث الرسل
الصفحه ٨٥ : للأرض وكم
عسى أن يحصي المحصي من هذا وشبهه أرأيت لو أن داخلا دخل دارا فنظر إلى خزائن
مملوءة من كل ما
الصفحه ٩٩ :
( قوائم الحيوان وكيفية
حركتها )
انظر إلى قوائم
الحيوان كيف تأتي أزواجا لتتهيأ للمشي ولو كانت
الصفحه ١٠٢ :
سائر الآكلات فلما
لم يكن للدابة يد تتناول بها العلف جعل خرطومها (١) مشقوقا من أسفله
لتقبض على
الصفحه ١٠٨ :
والمها (١) والحمير الوحش
والوعول (٢) والأيائل (٣) وغير ذلك من الوحوش وأصناف السباع من الأسد
الصفحه ١٢١ : ويتقوت بما يسري (١) في الجو من الفراش وما أشبهه وقد قال قائلون إنه لا طعم
للخفاش وإن غذاءه (٢) من النسيم
الصفحه ١٥٨ :
لتوصل الغذاء إلى كل جزء منه ، وفي الغلاظ منها معنى آخر فإنها تمسك الورقة
بصلابتها ومتانتها لئلا تنهتك
الصفحه ١٧٠ :
صائر إلى النعيم
لا محالة أو من كان يأمن على نفسه وأهله وماله من الناس لو لم يخف الحساب والعقاب
الصفحه ١٧٧ :
فوق مرتبته فإنك
لو رأيت حجرا يرتفع في الهواء علمت أن راميا رمى به فليس هذا العلم من قبل البصر
بل
الصفحه ٥٠ :
( حال من لا ينبت في وجهه
الشعر وعلة ذلك )
ولو لم يخرج الشعر
في وجهه في وقته ألم يكن سيبقى في
الصفحه ٧٩ :
على ما فيه الصلاح
والمنفعة (١)
( اختصاص الإنسان بالحياء
دون بقية الحيوانات )
انظر يا مفضل إلى
الصفحه ٨٠ : الناس
من الخلل في أمورهم ومعاملاتهم وما يحتاجون إلى النظر فيه من أمر دينهم وما روي
لهم مما لا يسعهم جهله
الصفحه ٩٤ : فجعلت
من لحم رخو ينثني تتداخله عظام صلاب يمسكه عصب وعروق تشده وتضم بعضه إلى بعض وغلفت
(٢) فوق ذلك بجلد