الصفحه ١٧ :
تظنون ان الله
محتاج إلى صلاتكم وصومكم (١).
وذكر النوري (٢) ان الشيخ الصدوق
روى في ـ من لا يحضره
الصفحه ٤٦ :
ما هو عليه من
إتقان خلقته وحسن صنعته وصواب هيئته وربما وقف بعضهم على الشيء يجهل سببه والإرب
الصفحه ٤٨ : أشد
إزعاج وأعنفه حتى يولد فإذا ولد صرف ذلك الدم الذي كان يغذوه من دم أمه إلى ثديها
وانقلب الطعم واللون
الصفحه ٥٥ : فكرك فيها ونظرك وجدت كل شيء منها قد قدر لشيء
على صواب وحكمة
( زعم الطبيعيين وجوابه )
قال المفضل
الصفحه ٨٩ : إلى غاية من النمو ثم تقف ولا تتجاوزها
لو لا التدبير في ذلك فإن تدبير الحكيم فيها أن تكون أبدان كل صنف
الصفحه ١٢٨ : وتنفيذ الغذاء إلى
الأعضاء ثم كان الحرص يستحملهم من مداومة العمل ومطاولته على ما يعظم نكايته في
أبدانهم
الصفحه ١٣٢ :
احتاج الناس إلى
العمل بالليل لضيق الوقت عليهم في بعض الأعمال في النهار ولشدة الحر وإفراطه فيعمل
في
الصفحه ١٨١ : لأفلاطون بعد ان خلفه على دار التعليم عند غيبته الى
صقلية نظر في الفلسفة بعد ان أتى عليه من العمر (٣٠) عاما
الصفحه ٩٧ :
كأخمص القدم تنطبق
على الأرض عند تهيئها للركوب والحمولة.
تأمل التدبير في
خلق آكلات اللحم من
الصفحه ١٠٣ : ء وازدرادهما إلى جوفه ولو
لا ذلك لما استطاع أن يتناول شيئا من الأرض لأنه ليست له رقبة يمدها كسائر الأنعام
فلما
الصفحه ١٦٥ :
وما لا قيمة له
وأخس من هذا وأحقره الزبل والعذرة التي اجتمعت فيها الخساسة والنجاسة معا وموقعها
من
الصفحه ٢٢ : الطب هو كناش (٣) من أفضل الكنانيش
، الفها اهرون ابن أعين (٤) في اللغة السريانية ، فنقلها ماسرجويه إلى
الصفحه ٣٢ : بصيرة .. وللتثبت من ذلك والاستدلال عليه نحيل القارئ
الى ما كتبه الجاحظ في صدد الكلام عن مشفر الفيل
الصفحه ١٠٩ : لمات من ساعته.
فانظر إلى ما جعل
من طباع هذه البهيمة من تحمل الظمإ الغالب الشديد خوفا من المضرة في
الصفحه ٧٠ : احتاج الإنسان إلى
الخلاء وجلس تلك الجلسة ألفى (١) ذلك المنفذ منه منصبا مهيأ لانحدار الثفل (٢) فتبارك من