الصفحه ١٧٩ :
هذه الأقاويل منهم
في الشمس دليل على أنهم لم يقفوا على الحقيقة من أمرها فإذا كانت هذه الشمس التي
الصفحه ٧٦ :
فانظر كيف جعل لكل
واحد من هذه الأفعال التي بها قوام الإنسان وصلاحه محركا من نفس الطبع يحركه لذلك
الصفحه ٩٨ :
ترى كثيرا من
الطير كمثل الدجاج والدراج (١) والقبج (٢) تدرج وتلقط حين تنقاب عنها البيضة فأما ما كان
الصفحه ١١٤ : يبلعه بلعا بلا مضغ نقص
من خلقة الإنسان وخلق له منقار صلب جاسي يتناول به طعمه فلا ينسحج (٣) من لقط الحب
الصفحه ١٨٠ : وكيف هي وكذلك الأمور الروحانية اللطيفة فإن قالوا فأنتم الآن تصفون من قصور
العلم عنه وصفا حتى كأنه غير
الصفحه ٥ : ، وانما كان بالكوفة ، فانها كانت مسقط
راسه ، وبها كان وكيلا من قبل الامامين الصادق والكاظم ، وكان المفضل
الصفحه ٣٤ :
الفنان ، ان اخرج
من الحق باطلا ، ومن الباطل حقا. لكنه مع هذا يعجز ان يحمل القارئ على الايمان بما
الصفحه ٥٩ :
التي تحتهن
كاليدين والرجلين فتعترضها الآفات ويصيبها من مباشرة العمل والحركة ما يعللها
ويؤثر فيها
الصفحه ٦٥ : (٢) وأولجها (٣) في هذا الغار وأظلها بالحجاب وما عليه من الشعر.
( الفؤاد ومدرعته )
يا مفضل من غيب
الفؤاد
الصفحه ١١٨ :
والتدبير في ذلك )
هل رأيت يا مفضل
هذا الطائر الطويل الساقين (١) وعرفت ما له من المنفعة في طول ساقيه فإنه
الصفحه ٨١ : من العدل على الناس كافة وبر الوالدين وأداء الأمانة ومواساة أهل
الخلة وأشباه ذلك مما قد توجد معرفته
الصفحه ١٠٠ : كانت تعقل وتتروى في الأمور كانت خليقة أن تلتوي على الإنسان في كثير من مآربه
حتى يمتنع الجمل على قائده
الصفحه ١٣٤ :
كلها منتقلة لم
يكن لمسيرها منازل تعرف ولا رسم يوقف عليه لأنه إنما يوقف عليه بمسير المنتقلة
منها
الصفحه ١٥٩ : الشجر وتجدد حياته
وما في ذلك من ضروب التدبير )
فكر في ضروب من
التدبير في الشجر فإنك تراه يموت في كل
الصفحه ١٢ : ، وانه من
شيوخ أصحابه وخاصته وبطانته وثقاته الفقهاء الصالحين.
__________________
ـ كتاب الغيبة