الصفحه ١٧٨ : هذا المثال بما لا نهاية له ولأن الأمثال كلها تقصر عنه ولكنها تقود العقل إلى
معرفته فإن قالوا ولم يختلف
الصفحه ١٨ :
أبواب مواعظ
الأئمة وحكمهم على الترتيب ـ عقد بابا في مواعظ المفضل ، ذكر فيه جملة من النصائح
القيمة
الصفحه ٢٩ :
الكبيرة ، وعن
طريق معرفته باللغة اليونانية اتصل بآدابها وعلومها ، واثبت عددا من أسماء
اليونانيين
الصفحه ٣١ :
٢ ـ رضي الدين علي
بن طاوس المتوفى عام ٦٦٤ ه في كتابه الأمان من اخطار الاسفار والازمان ص ٧٨
الصفحه ٤٤ :
المجلس الأول
قال المفضل فانصرفت
من عنده فرحا مسرورا وطالت علي تلك الليلة انتظارا لما وعدني به
الصفحه ٩٠ :
أما ترى الإنسان
إذا عرض له وجع خضع واستكان ورغب إلى ربه في العافية وبسط يده بالصدقة ولو كان لا
الصفحه ١١٠ : شخصه فإذا وقع الطير على السمك الطافي وثب إليها فاصطادها.
فانظر إلى هذه
الحيلة كيف جعلت طبعا في هذه
الصفحه ١٣٨ : ذلك بوار كل ما في الأرض من حيوان ونبات أما الحيوان فكان لا يهدأ ولا
يقر طول هذه المدة ولا البهائم كانت
الصفحه ٤١ : تقدير ولا صانع ولا مدبر بل الأشياء تتكون من ذاتها بلا مدبر وعلى
هذا كانت الدنيا لم تزل ولا تزال
الصفحه ٨ : في المفضل ، وجدت ما يدعوك إلى اكباره ، والإعجاب
به ، وتقدير خدماته
__________________
(١) كالشيخ
الصفحه ١٠٤ :
( حياء الأنثى من الفيلة
)
انظر الآن كيف جعل
حياء الأنثى من الفيلة في أسفل بطنها فإذا هاجت للضراب
الصفحه ١٦٤ :
ينفي الرياح مثل
السكبينج (١) وهذا يحلل الأورام وأشباه هذا من أفعالها فمن جعل هذه
القوى فيها إلا من
الصفحه ١٦١ :
صار يمتد على وجه
الأرض ليلقى عليها ثماره فتحملها عنه فترى الأصل من القرع (١) والبطيخ مفترشا للأرض
الصفحه ٤٢ :
واضحة وبراهينه لك
لائحة فقال يا هذا إن كنت من أهل الكلام كلمناك فإن ثبتت لك حجة تبعناك وإن لم تكن
الصفحه ١٥٤ :
( النبات وما فيه من ضروب
المآرب )
فكر يا مفضل في
هذا النبات وما فيه من ضروب المآرب فالثمار للغذا