الصفحه ١١٥ : فراخه ما يؤمل الإنسان في ولده من العز والرفد (١) وبقاء الذكر فهذا
من فعله يشهد أنه معطوف على فراخه لعله
الصفحه ١٣٥ : كمعرفتهم الآن بما يكون من طلوع الثور (١) والجوزاء إذا طلعت واحتجابها إذا احتجبت فصار ظهور كل واحد
واحتجابه
الصفحه ١٦٧ :
أنكروه من الموت
والفناء ، وما قاله أصحاب الطبائع ، ومن زعم أن كون الأشياء بالعرض والاتفاق ،
ليتسع
الصفحه ١٧٥ : فيها من الصواب والحكمة
والشرير لا يتطاول لخلقها وإنشائها وإذا كان هذا هكذا وجب أن يكون الخالق لهذه
الصفحه ٣٣ : ،
وان سهولة عبارته اقرب ما تكون ميلا إلى أسلوب الإمام الصادق والأفكار التي كان يمليها
على المآت من
الصفحه ١٣٦ :
ومغربة من العبر
فإنها تسير أسرع السير وأحثه (١) أرأيت لو كانت الشمس والقمر والنجوم بالقرب منا حتى
الصفحه ١٠ : ، فأكاد اشك باختلافهم في حديثهم ،
حتى ارجع إلى المفضل ، فيقضي من ذلك علي ما تستريح إليه نفسى ، ويطمئن إليه
الصفحه ١١ :
من باب الامام على
ما يظهر من بعض قدماء الأصحاب هو بابه في العلوم والاسرار .. ) ومن كان اجدر من
الصفحه ١٥ : بن عمر وزرارة بن أعين وعمارة الساباطي (١).
وكتب عدة من أهل
الكوفة إلى الصادق قالوا : ( ان المفضل
الصفحه ١٩ : ؟
بؤسا لهم! انك قلت ان اصحابك قليل ، لا والله ما هم لنا بشيعة ، ولو كانوا لنا
شيعة ما غضبوا من قولك ولا
الصفحه ٩٢ :
المجلس الثاني
قال المفضل فلما
كان اليوم الثاني بكرت إلى مولاي فاستؤذن لي فدخلت فأمرني بالجلوس
الصفحه ١٢٩ : وقوامه.
( التدبير والمصلحة في
الفصول الأربعة من السنة )
ثم فكر بعد هذا في
ارتفاع الشمس وانحطاطها
الصفحه ٢٠ : الإسلام ..
فهذا الحارث بن
كلدة (٢) كان من ثقيف أهل الطائف ، رحل إلى أرض فارس ، وأخذ الطب من أهل تلكم
الصفحه ٤٩ :
حتى إذا يحرك
واحتاج إلى غذاء فيه صلابة ليشتد ويقوى بدنه طلعت له الطواحن من الأسنان والأضراس
الصفحه ١٥٢ : (٤) وضروب الحجارة وكذلك ما يخرج منها من القار والموميا
والكبريت والنفط (٥) وغير ذلك مما يستعمله الناس في