الصفحه ٥ : الاخبار لم تكن
متوفرة عن اتصاله بالامام الرضا مما ترجح عندنا وفاته بعد سنيات من موت الإمام
الكاظم
الصفحه ٢٠ : أهل تلكم الأرض ـ ممن رآه ـ بعلمه ، واشتهر طبه
__________________
(١) قال الإمام
الصادق في تفسير
الصفحه ٤ : ) (١).
وعاصر بعد ذلك
الإمام الرضا ، وفي أيامه توفي ، وكان ذلك في أخريات المائة الثانية من الهجرة ،
عن عمر ناهز
الصفحه ١٩ : سيده ، وخاف الله ـ وفي آخر
حديث الامام مخاطبا المفضل ـ اما اني لو لا انى اخاف عليهم ان اغويهم بك لأمرتك
الصفحه ٢١ : ء جليلة القدر ، واطلع على علوم الفلسفة واجزاء الحكمة ، وتعلم من
أبيه أيضا ما كان يعلمه من الطب وغيره
الصفحه ٢٢ :
والقبطي إلى
العربى (١).
ويحكى ان ماسرجويه
البصري (٢) كان عالما في الطب ، وكان في أيامه كتابه في
الصفحه ١٥٢ : .
(٢) التوتيا هي
أوكسيد الزنك غير النقي مخلوطا مع الزرنيخ لا يستعمل في الطبّ.
(٣) في الأصل الزيبق
وهو استعمال
الصفحه ١٨ : الجواهر وأغا رضا الهمدانيّ في
مصباح الفقيه استدلّ هؤلاء العلماء بعدة أحاديث منها حديث المفضل الذي رواه
الصفحه ٢٦ : (٢).
وكان المنصور
الدوانيقي اول من اهتم من خلفاء العباسيين بالنقل والترجمة ، وكان جل اهتمامه
بالنجوم والطب
الصفحه ٧١ : سم اي الثقب مثل محاسن وحسن.
(٣) يؤيد هذا الرأي
علم الطبّ الحديث ، وان كانت نظرية التطور تقول بان
الصفحه ٧٧ : الجهة التي ذكرت في كتب
الأطباء ولا قولنا فيه كقولهم لأنهم ذكروها على ما يحتاج إليه في صناعة الطب
وتصحيح
الصفحه ١٦٤ : اوصافا طبية كثيرة من السكنبيج
ويذكرون انه يذهب عدة أمراض لا مجال لذكرها هنا.
الصفحه ١٧٦ : من
قوم لا يقضون على صناعة الطب بالخطإ وهم يرون الطبيب يخطئ ويقضون على العالم
بالإهمال ولا يرون شيئا
الصفحه ١٧ : قد
عقد في كتابه النفيس ـ تحف العقول ـ بعد
__________________
(١) رجال الكشّيّ ص
٢٠٩ ـ ٢١٠
الصفحه ١٦٣ : معناه دواء الجنون وهو نبات له أصل كالجزر شديد الحمرة وفروع كالخيوط
الليفية تحف باوراق دقاق خضر وزهره الى