الصفحه ١٠١ : استطاع أن يتناول به شيئا من الأرض ألا ترى أن
الإنسان لا يتناول الطعام بفيه ولكن بيده تكرمة له على
الصفحه ١٠٧ : إذا ماتوا كما يواري الناس موتاهم وإلا فأين جيف
هذه الوحوش والسباع وغيرها لا يرى منها شيء وليست قليلة
الصفحه ١١١ : لا يعلوها ماء جمعها زبى.
الصفحه ١١٤ : ويطحن في أجواف الطير لا يرى له أثر ثم جعل مما يبيض بيضا ولا
يلد ولادة لكيلا يثقل عن الطيران فإنه لو كانت
الصفحه ١١٧ : الامتزاج المهمل على شكل واحد لا يختلف ولو كان بالإهمال لعدم الاستواء
ولكان مختلفاً.
( ريش الطائر ووصفه
الصفحه ١٢٢ : يكون من طائر صغير أو كبير مثل هذه الحيلة اعتبر بهذا وكثير من الأشياء يكون
فيها منافع لا تعرف إلا بحادث
الصفحه ١٢٤ : في جوف السمكة الواحدة من البيض ما لا يحصى كثرة
والعلة في ذلك أن يتسع لما يغتذي به من أصناف الحيوان
الصفحه ١٢٥ : المخلوقين فانظر إلى ما في البحار من ضروب السمك ودواب
الماء والأصداف والأصناف التي لا تحصى ولا تعرف منافعها
الصفحه ١٣٢ : منتقلة )
فكر يا مفضل في
النجوم واختلاف مسيرها فبعضها لا تفارق مراكزها من الفلك (٣) ولا تسير إلا
مجتمعة
الصفحه ١٣٣ : الامرين المتسقين الجاريين علي قانون الحكمة لا
يكون إلاّ من حكيم راعى فيهما دقائق الحكم .. او المراد ان
الصفحه ١٤٠ :
الجاسية (١) المرة تنضج فتلين
وتعذب حتى يتفكه بها رطبة ويابسة ولو لا البرد لما كان الزرع يفرخ
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام للصوت لا يتعارض مع التعريف الذي
اصطلحه العلم الحديث له ، فالصوت في النظر العلمي هو حركة اهتزازية
الصفحه ١٤٤ : الآخرة ما لا يعدله شيء من
أمور الدنيا وربما عجل ذلك في الدنيا إذا كان ذلك في الدنيا صلاحا للعامة والخاصة
الصفحه ١٤٧ :
به حوائجهم ما شاءوا في ليلهم ولو لا هذه الخلة لكان الناس تصرف أعمارهم بمنزلة من
في القبور فمن كان
الصفحه ١٤٨ : التعاقب اعتدل
الهواء ودفع كل واحد منهما عادية الآخر فصلحت الأشياء واستقامت فإن قال قائل : ولم
لا يكون في