الصفحه ١٤٥ :
لينحدر الماء عنه ولا يقوم عليه كذلك جعل مهب الشمال أرفع من مهب الجنوب لهذه
العلة بعينها ولو لا ذلك لبقي
الصفحه ١٥١ : فضلا لا حاجة إليها
والمنافع فيها كثيرة فمن ذلك أن تسقط عليها الثلوج فتبقى في قلالها (١) لمن يحتاج إليه
الصفحه ١٦٤ : كثير ولعلك تشكك في هذا النبات النابت في الصحاري
والبراري حيث لا أنس ولا أنيس فتظن أنه فضل لا حاجة إليه
الصفحه ١٦٥ :
وما لا قيمة له
وأخس من هذا وأحقره الزبل والعذرة التي اجتمعت فيها الخساسة والنجاسة معا وموقعها
من
الصفحه ١٦٩ :
فإن قالوا : فلم
لم يكن الإنسان معصوما من المساوي ، حتى لا يحتاج إلى أن تلذعه هذه المكاره قيل :
إذا
الصفحه ١٨٢ :
للأسباب التي
وصفنا فيأتي الولد زائدا أو ناقصا أو مشوها ويسلم أكثرها فيأتي سويا لا علة فيه
فكما أن
الصفحه ٥ : حيا حتى سنة
١٨٣ ه.
وهي السنة التي
توفي بها الإمام الكاظم ، ولم يدم بعد ذلك إلا قليلا ، لا سيما وان
الصفحه ٤٥ : تكونها بالإهمال لا صنعة فيها ولا تقدير ولا حكمة من مدبر ولا صانع
تعالى الله عما يصفون و ( قاتَلَهُمُ
الصفحه ٥٨ :
الرحم حيث لا تراه
عين ولا تناله يد ويدبره حتى يخرج سويا مستوفيا جميع ما فيه قوامه وصلاحه من
الأحشا
الصفحه ٦٤ :
يكون الذي يصل إلى
الجوف منه بقصد وقدر لا يثج (١) ثجا فيغص به الشارب أو ينكأ (٢) في الجوف ثم همى
الصفحه ٧١ : فيثقل عليه وإما أن يخففه بوجع وألم يتألم منه.
قال المفضل فقلت
فلم لم يجعل ذلك خلقة لا تزيد فيحتاج
الصفحه ٧٤ : فيعالج ما
أراد علاجه ألم يكن أصلح من أن يكون مصمتا (٢) محجوبا عن البصر واليد لا يعرف ما فيه إلا بدلالات
الصفحه ٩٠ :
أما ترى الإنسان
إذا عرض له وجع خضع واستكان ورغب إلى ربه في العافية وبسط يده بالصدقة ولو كان لا
الصفحه ٩٢ :
أسماؤه وجلت آلاؤه ( لا يَظْلِمُ النَّاسَ
شَيْئاً وَلكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ) يشهد بذلك
الصفحه ٩٨ : منها ضعيفا
لا نهوض فيه كمثل فراخ الحمام واليمام (٣) والحمر (٤) فقد جعل في الأمهات فضل عطف عليها فصارت