الصفحه ١٧٦ : من
قوم لا يقضون على صناعة الطب بالخطإ وهم يرون الطبيب يخطئ ويقضون على العالم
بالإهمال ولا يرون شيئا
الصفحه ٦٠ :
أشياء متوسطة بين
الحواس والمحسوسات لا تتم الحواس إلا بها كمثل الضياء والهواء فإنه لو لم يكن ضيا
الصفحه ٧٦ : وتقديرها للحاجة إليها والإرب فيها وما في ذلك من
التدبير والحكمة فلو لا الجاذبة كيف كان يتحرك الإنسان لطلب
الصفحه ٨٠ :
وبه يفهم عن غيره
ما في نفسه ولو لا ذلك كان بمنزلة البهائم المهملة التي لا تخبر عن نفسها بشيء ولا
الصفحه ٨٤ :
التدبير في هذا
الباب هو الذي جرى عليه الأمر فيه فإن كان الإنسان مع ذلك لا يرعوي (١) ولا ينصرف عن
الصفحه ٨٧ : وغسله وغسل ثيابه وسقي أنعامه وزرعه فجعل الماء مبذولا لا يشترى لتسقط عن
الإنسان المئونة في طلبه وتكلفه
الصفحه ٨٨ :
بين واحد منها
وبين الأخرى وترى الناس مختلفة صورهم وخلقهم حتى لا يكاد اثنان منهم يجتمعان في
صفة
الصفحه ١١٦ : فإنه لو كان نشوء (١) الفرخ في تلك القشرة المستحفظة (٢) التي لا مساغ
لشيء إليها جعل معه في جوفها من
الصفحه ١٢٠ :
قلت : لا يا مولاي.
قال إن معاشها من
ضروب تنتشر في الجو من البعوض والفراش وأشباه الجراد واليعاسيب
الصفحه ١٢١ : ويتقوت بما يسري (١) في الجو من الفراش وما أشبهه وقد قال قائلون إنه لا طعم
للخفاش وإن غذاءه (٢) من النسيم
الصفحه ١٢٣ : الكثرة وفي كم
سنة كان يرتفع فاستدل بذلك على القدرة التي لا يؤدها شيء ولا يكثر عليها
( وصف السمك
الصفحه ١٧٧ : من قبل العقل لأن العقل هو الذي يميزه فيعلم أن الحجر لا يذهب علوا من تلقاء
نفسه أفلا ترى كيف وقف البصر
الصفحه ١٨٠ :
علم الإنسان بأنه
موجود يوجب له أن يعلم ما هو وكيف هو كما أن علمه بوجود النفس لا يوجب أن يعلم ما
هي
الصفحه ٨ :
مستقل بذاته ، وانا لا اقرهم على ذلك ، فان النجاشي يصرح قائلا : ( كتاب فكر كتاب
في بدء الخلق والحث على
الصفحه ١٩ : ؟
بؤسا لهم! انك قلت ان اصحابك قليل ، لا والله ما هم لنا بشيعة ، ولو كانوا لنا
شيعة ما غضبوا من قولك ولا