الصفحه ٥٨ :
غضروف وهو كل عظم رخص لين.
(٢) هى الأعضاء التي
تؤمن مناسباتنا مع المحيط الخارجي ، وهى خمسة أعضاء اللمس
الصفحه ٦٠ :
__________________
ـ الجر او جاء مع
المصدر او للظرف ، ويأتي فعل حس متعديا بغير هذا المعنى ، فيقال : حصه إذا قتله
واستأصله.
الصفحه ٦١ : بعد الموت إن شكروا وأنابوا ما يستصغرون معه
ما ينالهم منها حتى إنهم لو خيروا بعد الموت لاختاروا أن
الصفحه ٦٩ : الناس وشيء
شاخص أمامه ثم يكون في ذلك مع قبح المنظر تحريك الشهوة في كل وقت من الرجال
والنساء جميعا فقدر
الصفحه ٧٢ :
فأحدثت عللا
وأوجاعا ومنع مع ذلك الشعر من المواضع التي تضر بالإنسان وتحدث عليه الفساد والضر
لو نبت
الصفحه ٧٨ : حقد ولا استمتع بشيء من متاع الدنيا مع تذكر الآفات ولا
رجاء غفلة من سلطان ولا فترة من حاسد أفلا ترى كيف
الصفحه ٨٢ : الإنسان علمه من مدة حياته فإنه لو عرف مقدار عمره وكان قصير العمر لم
يتهنأ بالعيش مع ترقب الموت وتوقعه لوقت
الصفحه ٨٨ :
__________________
(١) التوأم :
المولود مع غيره في بطن واحد جمعه توائم. وفي جميع النسخ توأمان وورودها هنا خطأ
ظاهر ، إذ لا يجوز
الصفحه ٨٩ : والغذاء مع ذلك دائم لا ينقطع ولو تنمي نموا دائما لعظمت أبدانها واشتبهت
مقاديرها (١) حتى لا يكون لشيء منها
الصفحه ٩٠ : )
ولو لم يولد من
الحيوان إلا ذكر فقط أو أنثى فقط ألم يكن النسل منقطعا وباد مع أجناس الحيوان فصار
بعض
الصفحه ٩١ : تكون
الجملة حالية ، اي تأتي بالصواب مع انها تدخل مواضع هي مظنة الخطأ من قولهم تخللت
القوم اي دخلت
الصفحه ٩٢ : المراد به معنى الحال يقال : الدهر اطباق ـ اى أحوال تختلف.
(٤) أي قالها في ضمن
نظائرها او مع نظائرها.
الصفحه ٩٩ : على قائمتين من الجانب الآخر لم يثبت على الأرض كما يثبت السرير
وما أشبهه فصار ينقل اليمنى من مقاديمه مع
الصفحه ١٠٠ : من إقدامها ونكايتها تهاب مساكن الناس وتحجم عنها ثم لا تظهر ولا
تنتشر لطلب قوتها إلا بالليل فهي مع
الصفحه ١٠١ : محبته لصاحبه أن يبذل نفسه للموت دونه ودون ماشيته وماله ويألفه غاية
الإلف (١) حتى يصبر معه على الجوع