الصفحه ٤٧ :
يكثر حمد الله
مولاه على ذلك ويرغب إليه في الثبات عليه والزيادة منه فإنه جل اسمه يقول ـ ( لَئِنْ
الصفحه ٦٤ :
يكون الذي يصل إلى
الجوف منه بقصد وقدر لا يثج (١) ثجا فيغص به الشارب أو ينكأ (٢) في الجوف ثم همى
الصفحه ٦٧ : والأظفار
والأذن ولحم الأليتين والفخذين )
فكر يا مفضل لم
صار المخ الرقيق محصنا في أنابيب العظام هل ذلك
الصفحه ٧١ :
( الشعر والأظفار وفائدة
قصهما )
تأمل واعتبر بحسن
التدبير في خلق الشعر والأظفار فإنهما لما كانا
الصفحه ٩٤ : ما وضح لك من غيره فكر في أبنية أبدان الحيوان
وتهيئتها على ما هي عليه فلا هي صلاب كالحجارة ولو كانت
الصفحه ١٠٧ :
ويتخذ لنفسه
الكسوة ويستبدل بها حالا بعد حال وله في ذلك صلاح من جهات من ذلك أنه يشتغل بصنعة
اللباس
الصفحه ١١٤ : ولا
يتقصف (٤) من نهش اللحم ولما عدم الأسنان وصار يزدرد الحب صحيحا واللحم غريضا (٥) أعين بفضل حرارة
في
الصفحه ١١٨ :
في وسط الريشة وهو
مع ذلك أجوف ليخف على الطائر ولا يعوقه عن الطيران.
( الطائر الطويل الساقين
الصفحه ١٤٢ : وتجفف الأشياء الندية
وبالجملة إنها تحيي كل ما في الأرض ... فلو لا الريح لذوى النبات ولمات الحيوان
وحمت
الصفحه ١٦٧ : ذلك القول في الرد عليهم قاتَلَهُمُ
اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ.
( الآفات ونظر الجهال
إليها والجواب على
الصفحه ١٦٩ : نعيم الآخرة أيضا يكمل لأهله بأن ينالوه بالسعي فيه والاستحقاق له
فالنعمة على الإنسان في هذا الباب مضاعفة
الصفحه ١٩٠ : ...................................... ١٢٥
المجلس الثالث
لون
السماء وما فيه من صواب التدبير........................................ ١٢٧
الصفحه ٤ : القرن الأول وأوائل
القرن الثاني الهجري في مدينة الكوفة الآهلة ـ يومئذ ـ برواد العلم ، واقطاب الفكر
الصفحه ١٣ : على خطة المفضل الطيبة ، ومكانته السامية في نفوس آل
البيت ، تلك المكانة التي دعت اعدائهم إلى نصب الشراك
الصفحه ١٤ :
على التقية وكذا
ما ورد في حق امثاله من اجلاء الاصحاب ، بعد تحقق عدلهم وتواتر المدح لهم ... فقد
روي