الصفحه ١٠٩ :
الناس من معرة (١) ما يحدث عليهم من
الأمراض والفساد.
( الفطن التي جعلت في
البهائم : الأيل والثعلب
الصفحه ١١٠ : شخصه فإذا وقع الطير على السمك الطافي وثب إليها فاصطادها.
فانظر إلى هذه
الحيلة كيف جعلت طبعا في هذه
الصفحه ١١٣ : الضعيفة كيف جعل في طبعها ما لا يبلغه الإنسان إلا بالحيلة واستعمال
الآلات فيها فلا تزدري بالشيء إذا كانت
الصفحه ١١٥ :
أن يستقر في
حوصلته ويغذو به فراخه ولأي معنى يحتمل هذه المشقة وليس بذي روية ولا تفكر ولا
يأمل في
الصفحه ١٢٠ :
قلت : لا يا مولاي.
قال إن معاشها من
ضروب تنتشر في الجو من البعوض والفراش وأشباه الجراد واليعاسيب
الصفحه ١٤٨ :
يستطيع أن يكتب أو
يحفظ أو ينسج في ظلمة الليل وكيف كان حال من عرض له وجع في وقت من أوقات الليل
الصفحه ١٥٥ :
البلدان كان السبيل في ذلك أن يعطي أهله ما يبذرونه في أرضهم وما يقوتهم إلى إدراك
زرعهم.
فانظر كيف تجد هذا
الصفحه ١٥٦ :
وأما البر (١) وما أشبهه فإنه
يخرج مدرجا في قشور صلاب على رءوسها أمثال الأسنة من السنبل ليمنع الطير
الصفحه ١٦٤ :
ينفي الرياح مثل
السكبينج (١) وهذا يحلل الأورام وأشباه هذا من أفعالها فمن جعل هذه
القوى فيها إلا من
الصفحه ١٨٢ :
للأسباب التي
وصفنا فيأتي الولد زائدا أو ناقصا أو مشوها ويسلم أكثرها فيأتي سويا لا علة فيه
فكما أن
الصفحه ٢٣ :
ولما تولى الخلافة
عمر بن عبد العزيز ، وجد هذه الكناش في خزائن الكتب بالشام ، فحرضه ذلك على
اخراجها
الصفحه ٣٠ :
فيهم عبد الكريم
بن أبي العوجاء (١) فيدور الحديث بينهم في قضايا الحادية عنيفة ، تثور لها
ثائرة
الصفحه ٣٥ :
منه ما حدث به
المفضل في موضوع أعضاء البدن وفوائد كل منها (١) ومثل ذلك ما سأل به أبو حنيفة الإمام
الصفحه ٣٧ :
ونحن نستطيع ان
نتعرف على هذه الزيادات التي اضافها الاسماعيليون على أصل كتاب التوحيد ، كالذي
جاء في
الصفحه ٤٦ : (١) فيه فيسرع إلى
ذمه ووصفه بالإحالة والخطإ كالذي أقدمت عليه المنانية (٢) الكفرة وجاهرت به
الملحدة المارقة