الصفحه ٥ : .
٣ ـ كتب المفضل :
كان المفضل دائبا
على الحضور في مدرسة الإمام الصادق ، وقد استقى الكثير من الأحاديث
الصفحه ٢٥ :
وهكذا تبين لنا ان
الثقافة اليونانية انتشرت في العصر الاموي في كثير من الحواضر العربية ، كالشام
الصفحه ٢٩ : وكلماتهم في كتاب « توحيد المفضل » ولا يفوتنا أن نشير إلى ان للشيعة
الإمامية رأيا خاصا في أئمتهم ، ويذهبون
الصفحه ٤٣ :
رددت عليهما فقال
يا مفضل لألقين عليك من حكمة الباري جل وعلا وتقدس اسمه في خلق العالم والسباع
الصفحه ٥٠ :
( حال من لا ينبت في وجهه
الشعر وعلة ذلك )
ولو لم يخرج الشعر
في وجهه في وقته ألم يكن سيبقى في
الصفحه ٥٤ :
واللقوة (١) وما أشبههما فجعل
الله تلك الرطوبة تسيل من أفواههم في صغرهم لما لهم في ذلك من الصحة في
الصفحه ٥٨ :
الرحم حيث لا تراه
عين ولا تناله يد ويدبره حتى يخرج سويا مستوفيا جميع ما فيه قوامه وصلاحه من
الأحشا
الصفحه ٦٢ :
الحواس التي يحتاج إليها مجتمعة في رأس واحد ثم كان الإنسان ينقسم قسمين لو كان له
رأسان فإن تكلم من أحدهما
الصفحه ٧٣ :
ثم إن هذه تعد مما
يحمل الإنسان من مؤونة هذا البدن وتكاليفه لما له في ذلك من المصلحة فإن اهتمامه
الصفحه ٨٣ :
الشهوات له وتركه
مخالفتها من غير أن يقدرها في نفسه ويبني عليه أمره فيصفح الله عنه ويتفضل عليه
الصفحه ٨٤ :
التدبير في هذا
الباب هو الذي جرى عليه الأمر فيه فإن كان الإنسان مع ذلك لا يرعوي (١) ولا ينصرف عن
الصفحه ٨٥ :
بكاذبها فإنها لو
كانت كلها تصدق لكان الناس كلهم أنبياء ولو كانت كلها تكذب لم يكن فيها منفعة بل
الصفحه ١٠٢ : العلف ثم تقضمه وأعينت بالجحفلة (٢) لتتناول بها ما قرب وما بعد اعتبر بذنبها والمنفعة لها فيه
فإنه بمنزلة
الصفحه ١٠٤ :
( حياء الأنثى من الفيلة
)
انظر الآن كيف جعل
حياء الأنثى من الفيلة في أسفل بطنها فإذا هاجت للضراب
الصفحه ١٠٨ : أو يفترسه سبع فإذا أحسوا بالموت كمنوا في مواضع
خفية فيموتون فيها ولو لا ذلك لامتلأت الصحاري منها حتى