الصفحه ١٣٢ :
احتاج الناس إلى
العمل بالليل لضيق الوقت عليهم في بعض الأعمال في النهار ولشدة الحر وإفراطه فيعمل
في
الصفحه ١٣٩ : الحر والبرد وتداولهما الأبدان لفسدت وأخوت (١) وانتكثت (٢).
فكر في دخول
أحدهما (٣) على الآخر بهذا
الصفحه ١٤٠ : (٢) هكذا ويريع (٣) الريع الكثير
الذي يتسع للقوت وما يرد في الأرض للبذر أفلا ترى ما في الحر والبرد من عظيم
الصفحه ١٥٤ :
( النبات وما فيه من ضروب
المآرب )
فكر يا مفضل في
هذا النبات وما فيه من ضروب المآرب فالثمار للغذا
الصفحه ١٥٧ :
بالأطناب (٢) من كل جانب لتثبت منتصبة فلا تسقط ولا تميل فهكذا تجد
النبات كله له عروق منتشرة في الأرض ممتدة
الصفحه ١٦٠ :
منها ملفوفا
بلفائف من حجب منسوجة أعجب النسج وألطفه وقشره يضم ذلك كله.
فمن التدبير في
هذه الصنعة
الصفحه ٢٨ : منهم من يعرف اللغات الأجنبية الآرامية والفارسية والرومية ، وعددهم قليل ..
ـ ثم يتطرق الدكتور ناعته في
الصفحه ٤٥ :
عن تأمل الصواب
والحكمة فيما ذرأ (١) الباري جل قدسه وبرأ (٢) من صنوف خلقه في البر والبحر والسهل
الصفحه ٤٩ :
حتى إذا يحرك
واحتاج إلى غذاء فيه صلابة ليشتد ويقوى بدنه طلعت له الطواحن من الأسنان والأضراس
الصفحه ٧٠ :
( منفذ الغائط ووصفه )
اعتبر الآن يا
مفضل بعظم النعمة على الإنسان في مطعمه ومشربه وتسهيل خروج
الصفحه ١١٦ :
الأبيض الرقيق
فبعضه ينشو منه الفرخ وبعضه ليغتذي به إلى أن تنقاب عنه البيضة وما في ذلك من
التدبير
الصفحه ١٣٥ :
بأسرها تظهر في
وقت واحد لم يكن لواحد فيها على حياله دلالات يعرفها الناس ويهتدون بها لبعض
أمورهم
الصفحه ١٤٩ :
منه كذلك إذا طغى
واشتد احتاج إلى ما يمضه ويؤلمه ليرعوي ويقصر عن مساويه ويثبته على ما فيه حظه
ورشده
الصفحه ١٥١ : فضلا لا حاجة إليها
والمنافع فيها كثيرة فمن ذلك أن تسقط عليها الثلوج فتبقى في قلالها (١) لمن يحتاج إليه
الصفحه ١٧ :
تظنون ان الله
محتاج إلى صلاتكم وصومكم (١).
وذكر النوري (٢) ان الشيخ الصدوق
روى في ـ من لا يحضره