الصفحه ١٣٣ :
والنملة في ذلك
تتحرك حركتين مختلفين إحداهما بنفسها فتتوجه أمامها والأخرى مستكرهة مع الرحى
تجذبها
الصفحه ١٤٥ : في العيون والأودية
والأنهار لضاق عما يحتاج إليه الناس لشربهم وشرب أنعامهم ومواشيهم وسقي زروعهم
الصفحه ١٦٦ : الناميات ، وعليه وعليهم السلام والرحمة والبركات في الماضين والغابرين ،
أبد الآبدين ودهر الداهرين ، وهم أهله
الصفحه ١٧٢ :
والمزارع حتى تنشب
بينهم في ذلك الحروب وتسفك فيهم الدماء فكيف كانت تكون حالهم لو كانوا يولدون ولا
الصفحه ١٨٠ : ) فقالوا إن الطبيعة لا تفعل شيئا لغير معنى ولا تتجاوز عما فيه تمام
الشيء في طبيعته وزعموا أن الحكمة تشهد
الصفحه ١٨٥ : الجنين في الرحم.......................................... ٤٨
كيفية
ولادة الجنين وغذائه وطلوع أسنانه
الصفحه ١٨٩ : .......................................... ١٠٧
الفطن
التي جعلت في البهائم : الأيل والثعلب والدلفين......................... ١٠٩
التنين
الصفحه ١٩٢ :
موافاة
أصناف النبات في الوقت المشاكل لها................................... ١٦١
في
النخل وخلقة
الصفحه ٥١ : ولد عاقلا كان يجد غضاضة (٢) إذا رأى نفسه
محمولا مرضعا معصبا بالخرق مسجى (٣) في المهد لأنه لا يستغني عن
الصفحه ٦٦ : الرئة
مروحة الفؤاد لا تفتر ولا تختل لكيلا تتحير (٢) الحرارة في الفؤاد
فتؤدي إلى التلف من جعل لمنافذ
الصفحه ٦٨ : فيه ثقبا موجهة نحو الثقب التي في الرئة تروح عن الفؤاد حتى
لو اختلفت تلك الثقب وتزايل بعضها عن بعض لما
الصفحه ٩٦ :
( خلق الأصناف الثلاثة من
الحيوان )
فكر يا مفضل في
هذه الأصناف الثلاثة من الحيوان وفي خلقها على
الصفحه ١٠٣ : ومشفره )
تأمل مشفر (٢) الفيل وما فيه من
لطيف التدبير فإنه يقوم مقام اليد في تناول العلف والما
الصفحه ١٧٦ : رأوا فيه من
التقدير والنظام فلم يرضوا أن يسموه تقديرا ونظاما حتى سموه زينة ليخبروا أنه مع
ما هو عليه من
الصفحه ١٧٧ :
فوق مرتبته فإنك
لو رأيت حجرا يرتفع في الهواء علمت أن راميا رمى به فليس هذا العلم من قبل البصر
بل