الصفحه ١٩ :
الذي بلغني.؟ ان
هؤلاء يقولون لك وفيك ، قلت : وما علي في قولهم قال : اجل بل ذلك عليهم. أيغضبون
الصفحه ٢٤ :
له ميخاييل ، وقد
نقل لخالد بن يزيد كتاب الصنعة ، ذكره ابن بختيشوع في كتابه ، وقال عنه انه كان
الصفحه ٣٩ : (١) قال حدثني المفضل
بن عمر (٢) قال كنت ذات يوم بعد العصر جالسا في الروضة بين القبر
والمنبر وأنا مفكر فيما
الصفحه ٤٨ :
( خلق الإنسان وتدبير
الجنين في الرحم )
نبدأ يا مفضل بذكر
خلق الإنسان فاعتبر به فأول ذلك ما يدبر
الصفحه ٦١ :
يناله في ذلك من الخلل يوافي (٢) خلقه على التمام حتى لا يفقد شيئا منها فلم كان كذلك إلا
أنه خلق بعلم
الصفحه ٦٥ : (٢) وأولجها (٣) في هذا الغار وأظلها بالحجاب وما عليه من الشعر.
( الفؤاد ومدرعته )
يا مفضل من غيب
الفؤاد
الصفحه ٧٩ :
على ما فيه الصلاح
والمنفعة (١)
( اختصاص الإنسان بالحياء
دون بقية الحيوانات )
انظر يا مفضل إلى
الصفحه ٩٥ :
( أجساد الأنعام وما
أعطيت وما منعت وسبب ذلك )
وفكر يا مفضل بعد
هذا في أجساد الأنعام (١) فإنها
الصفحه ١١٢ : ينبت فيفسد عليهم فإن أصابه ندى أخرجوه فنشروه حتى يجف ثم لا يتخذ النمل
الزبية إلا في نشز (١) من الأرض
الصفحه ١٣٠ :
( معرفة الأزمنة والفصول
الأربعة عن طريق حركة الشمس )
فكر الآن في تنقل
الشمس في البروج الاثني
الصفحه ١٦١ : وثماره مبثوثة عليها وحواليه كأنه هرة
ممتدة وقد اكتنفتها جراؤها (٢) لترضع منها.
( موافاة أصناف النبات في
الصفحه ١٦٥ :
وما لا قيمة له
وأخس من هذا وأحقره الزبل والعذرة التي اجتمعت فيها الخساسة والنجاسة معا وموقعها
من
الصفحه ١٦٨ :
والمصائب التي تصيب الناس فكلاهما يقول إن كان للعالم خالق رءوف رحيم فلم تحدث فيه
هذه الأمور المكروهة والقائل
الصفحه ١٧٣ : يكون هاهنا تدبير ونحن نرى الناس في هذه الدنيا
من عز بز فالقوي يظلم ويغصب والضعيف يظلم ويسالم الخسف
الصفحه ١٨٦ :
أول
نشوء الأبدان تصوير الجنين في الرحم...................................... ٥٧
اختصاص
الإنسان