الصفحه ١٠ : ، وخبرته الواسعة في احكام الشريعة ، من قول الفيض بن المختار
للصادق : ( انى لأجلس في حلقات أصحابنا بالكوفة
الصفحه ١٣٠ : عشر (١) لإقامة دور السنة وما في ذلك من التدبير فهو الدور الذي
تصح به الأزمنة الأربعة من السنة الشتا
الصفحه ٥ : حيا حتى سنة
١٨٣ ه.
وهي السنة التي
توفي بها الإمام الكاظم ، ولم يدم بعد ذلك إلا قليلا ، لا سيما وان
الصفحه ١٢٩ : وقوامه.
( التدبير والمصلحة في
الفصول الأربعة من السنة )
ثم فكر بعد هذا في
ارتفاع الشمس وانحطاطها
الصفحه ١٣١ : الشهور ولا يقوم عليه حساب السنة لأن دوره
لا يستوفي الأزمنة الأربعة ونشو الثمار وتصرمها ولذلك صارت شهور
الصفحه ١٧٤ : ملوك الكلدانيين ، وملك في بابل من سنة ٦٠٤ الى سنة ٥٦١ ق م وقد وصف بالقوة
والبأس وعد من أبطال التاريخ في
الصفحه ١٦ : الإسلامي ج ١ ص ٢٢٣ ط الثانية ـ ٨ ـ وكتابه الآخر عجائب الخلق ص ١٤٧ ـ ١٥٤
ط الثانية ـ ٩ ـ مجلة الهلال السنة
الصفحه ١٩ : المفضل .. أم توحيد الجاحظ؟ ) نشر في العدد العاشر للسنة الأولى
من مجلة ـ لواء الوحدة الإسلامية ـ الصادر
الصفحه ٢٥ : تمضي على
سقوط الدولة الاموية في الشام ثمانون سنة ، إلا وكان بين يدي العرب مترجمات من
كثير مما كتب ارسطو
الصفحه ٤٣ :
تضحك واخرى تبكي ـ ص ١٠٢٠ من السنة السادسة والثلاثين لمجلة الهلاك ـ وامثلة ذلك
النبتة المستحبة وندى
الصفحه ٥٦ :
__________________
ـ تلك الأسباب في
ذلك. وبعبارة أخرى ان سنة الله وعادته قد جرت لحكم كثيرة ، فتكون الأشياء بحسب
بادي النظر
الصفحه ٧٠ : أريد به المعارضة وهي السن التي في عرض الفم او ما يبدو من الفم
عند الضحك.
الصفحه ٨٢ : الله من عباده ولا يقبله ألا
ترى لو أن عبدا لك عمل على أنه يسخطك سنة ويرضيك يوما أو شهرا لم تقبل ذلك منه
الصفحه ١٠١ : ناب
وهو السن خلف الرباعية مؤنث.
(٤) يخفرها : يجيرها
ويؤمنها.
(٥) خطم الدابّة :
مقدم انفها وفمها.
الصفحه ١٢٣ : الكثرة وفي كم
سنة كان يرتفع فاستدل بذلك على القدرة التي لا يؤدها شيء ولا يكثر عليها
( وصف السمك