الصفحه ١٣٥ : كمعرفتهم الآن بما يكون من طلوع الثور (١) والجوزاء إذا طلعت واحتجابها إذا احتجبت فصار ظهور كل واحد
واحتجابه
الصفحه ١٤٣ : ومراعيها ثم فيها بعد
تنفس ومضطرب للناس إذا احتاجوا إلى الاستبدال بأوطانهم فكم بيداء وكم فدفد (٢) حالت قصورا
الصفحه ١٦٢ : إذا صار نخلة وليتهيأ للسقوف
والجسور وغير ذلك مما يتخذ منه إذا صار جذعا.
وكذلك ترى الخشب
مثل النسج
الصفحه ١٦٩ :
فإن قالوا : فلم
لم يكن الإنسان معصوما من المساوي ، حتى لا يحتاج إلى أن تلذعه هذه المكاره قيل :
إذا
الصفحه ١٧٢ : المساكن والمعايش قيل لهم إذا كان يحرم أكثر
هذا الخلق دخول العالم والاستمتاع بنعم الله تعالى ومواهبه في
الصفحه ٤ : واعتمادهم عليه ، وقد قال له
الإمام الصادق مرة : ( اذا رأيت بين اثنين من شيعتنا منازعة ، فافتدها من مالي
الصفحه ٧ : : والظاهر أن هذا الكتاب يبحث عن فلسفة الاحكام الشرعية ، وعن فوائدها
ومنافعها ، وما أشبه ذلك ، وإذا تحقق هذا
الصفحه ١٣ : ، وإيقاعه فيها ، كرميه
بالتهم والاباطيل وقذفه بالاكاذيب والافتراءات.
وإذا رجعنا إلى
عصر الإمام الصادق
الصفحه ١٧ : ، وجميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة
عليها المعول » ونحن إذا قرأنا هذا القول وضح لنا ان المفضل ممن يعتمد
الصفحه ٣٢ : عليهالسلام.
ونحن إذا أجلنا
الطرف بين صفحات كتاب التوحيد ، واستقرينا جميع ما فيه من بحوث ومسائل ، وقارناها
الصفحه ٣٤ :
يرى ، والتصديق لما يقول (١) والجاحظ إذا اخضع مختلف المواضيع لاسلوبه ، لم يخضع بينها
الفلسفة بحدودها
الصفحه ٤٢ : يعتريه خرق (١) ولا طيش ولا نزق (٢) يسمع كلامنا
ويصغي إلينا ويتعرف حجتنا حتى إذا استفرغنا (٣) ما عندنا
الصفحه ٤٧ : عليه
فإنك إذا تأملت العالم بفكرك وخبرته بعقلك وجدته كالبيت المبني المعد فيه جميع ما
يحتاج إليه عباده
الصفحه ٥٤ : عليه فجعل للذكر
آلة ناشرة تمتد حتى تصل النطفة (٣) إلى الرحم إذا كان محتاجا إلى أن يقذف ماءه في غيره
الصفحه ٥٦ : : مؤنث
الواشج اسم فاعل بمعنى المشتبك ، يقال : وشجت العروق والاغصان إذا اشتبكت. والمراد
بالواشجة هنا