الصفحه ٦٤ : (٣) بعد ذلك كالباب المطبق على الفم يفتحها الإنسان إذا شاء
ويطبقها إذا شاء وفيما وصفنا من هذا بيان.
أن كل
الصفحه ١٠٧ : عن العبث وما تخرجه إليه الكفاية ومنها أنه يستريح إلى خلع كسوته إذا شاء
ولبسها إذا شاء ومنها أن يتخذ
الصفحه ١٢٢ : المسدسة وما ترى في ذلك من دقائق الفطنة
فإنك إذا تأملت العمل رأيته عجيبا لطيفا وإذا رأيت المعمول وجدته
الصفحه ١٣٦ : إذا توالت واضطرمت في الجو وكذلك أيضا لو أن أناسا كانوا في قبة
مكللة بمصابيح تدور حولهم دورانا حثيثا
الصفحه ١٤٨ : عليه
كان في ذلك فساده ألا ترى أن الأمطار إذا توالت عفنت البقول والخضر واسترخت أبدان
الحيوان وحصر الهوا
الصفحه ٨ : الاعتبار ) (٢) اي ان كتاب فكر هو كتاب يبحث في بدء الخلق والحث على الاعتبار
، لا سيما إذا علمنا ان حقيقة
الصفحه ٩ : المنزل ،
فاتيناه فأصلح بيننا باربعمائة درهم ، ودفعها الينا من عنده حتى إذا استوثق كل
واحد منا من صاحبه
الصفحه ٤٨ : الماء والنبات فلا يزال ذلك غذاؤه
( كيفية ولادة الجنين
وغذائه وطلوع أسنانه وبلوغه )
حتى إذا كمل
الصفحه ٤٩ :
حتى إذا يحرك
واحتاج إلى غذاء فيه صلابة ليشتد ويقوى بدنه طلعت له الطواحن من الأسنان والأضراس
الصفحه ٥٥ :
والمنافذ (١) لتنفيذ الفضول والأوعية لحملها والفرج لإقامة النسل وكذلك
جميع الأعضاء إذا ما تأملتها وأعملت
الصفحه ٦٥ : عظيم اخبارهم ولكن الذي يريده الامام من حدّ قولهم درع إذا
لبس درع الحديد
(٥) نكأه : جرحه
وآذاه.
الصفحه ٩٠ :
أما ترى الإنسان
إذا عرض له وجع خضع واستكان ورغب إلى ربه في العافية وبسط يده بالصدقة ولو كان لا
الصفحه ١١٠ : الأرض خوفا من السحاب ولا يخرج إلا في القيظ
(٤) مرة إذا صحت السماء فلم يكن فيها نكتة (٥) من غيمة قلت فلم
الصفحه ١١٧ : الخيط والشعرة
إلى الشعرة ثم ترى ذلك النسج إذا مددته ينفتح قليلا ولا ينشق لتداخله الريح فيقل
الطائر إذا
الصفحه ١٢٠ : (١) وذلك أن هذه
الضروب مبثوثة في الجو لا يخلو منها موضع واعتبر ذلك بأنك إذا وضعت سراجا بالليل
في سطح أو