الصفحه ٢٠ : أهل تلكم الأرض ـ ممن رآه ـ بعلمه ، واشتهر طبه
__________________
(١) قال الإمام
الصادق في تفسير
الصفحه ٤٣ : غدا
__________________
(١) العطف التشريكي
هنا يكشف عن رأي الإمام الصّادق في النبات وان له روحا
الصفحه ٦٥ : عظيم اخبارهم ولكن الذي يريده الامام من حدّ قولهم درع إذا
لبس درع الحديد
(٥) نكأه : جرحه
وآذاه.
الصفحه ٦٩ : الناس وشيء
شاخص أمامه ثم يكون في ذلك مع قبح المنظر تحريك الشهوة في كل وقت من الرجال
والنساء جميعا فقدر
الصفحه ٨١ : .
__________________
(١) كلام الامام في
بحث اللغات وشأنها هاهنا يشعر بان الإنسان هو الذي وضع اللغات ، بما خطره الله من
قابلية
الصفحه ١٠١ : )
يا مفضل تأمل وجه
الدابة كيف هو فإنك ترى العينين شاخصتين أمامها لتبصر ما بين يديها لئلا تصدم
حائطا أو
الصفحه ١٠٣ : لوجه.
(٢) المشفر ـ بكسر
فسكون ففتح ـ الشفة وتستعمل للبعير الا ان الإمام الصّادق عدل المعنى الى خرطوم
الصفحه ١١٦ : (٤) المعلقة أمامه ليوعي فيها ما أدرك من الطعم بسرعة ثم تنفذه
إلى القانصة على مهل وفي الحوصلة أيضا خلة أخرى فإن
الصفحه ١١٨ : ،
__________________
(١) ينطبق الوصف
الذي ذكره الإمام الصّادق للطائر الطويل الساقين على بعض الطيور المائية كالنحام
والانيس
الصفحه ١٢٥ : وفمها.
(٤) يظهر من كلام الإمام
عليهالسلام اتّحاد
القرمز والحلزون ، ويحتمل أن يكون المراد ان من صبغ
الصفحه ١٢٦ : مع غريب الصنع وتمام الخلق ، لكان أكبر برهان
على الوجود ووحدانية الوجود.
( الإمام الصّادق للمظفر
الصفحه ١٢٩ : أخرى لو
تقصيت لذكرها لطال فيها الكلام.
__________________
(١) يريد بذلك
الإمام عليهالسلام الفصول
الصفحه ١٣٣ :
والنملة في ذلك
تتحرك حركتين مختلفين إحداهما بنفسها فتتوجه أمامها والأخرى مستكرهة مع الرحى
تجذبها
الصفحه ١٣٤ : الثريا (٢) والجوزاء (٣) والشعريين (٤) وسهيل (٥) فإنها لو كانت
__________________
(١) نرجح ان الإمام
الصفحه ١٤١ :
البعيد وهو الحامل لهذه الأرواح ينقلها من موضع إلى موضع ..
__________________
(١) تعريف الإمام