الصفحه ٨٣ : (١) التلذذ في العاجل ويعد ويمني نفسه التوبة في الآجل ولأنه
لا يفي بما يعد من ذلك فإن النزوع من الترفه والتلذذ
الصفحه ٨٦ : من الصلاح لأنه لو كفي هذا كله حتى لا يكون له في الأشياء موضع شغل
وعمل لما حملته الأرض أشرا وبطرا
الصفحه ٨٧ : من صبره على العطش
والذي يحتاج إليه من الماء أكثر مما يحتاج إليه من الخبز لأنه يحتاج إليه لشربه
ووضوئه
الصفحه ٩٧ : ولو كانت الوحوش ذوات مخالب
كانت قد أعطيت ما لا تحتاج إليه لأنها لا تصيد ولا تأكل اللحم ولو كانت السباع
الصفحه ١٠٣ : ء وازدرادهما إلى جوفه ولو
لا ذلك لما استطاع أن يتناول شيئا من الأرض لأنه ليست له رقبة يمدها كسائر الأنعام
فلما
الصفحه ١٢٤ : وكسا (١) جسمه قشورا متانا متداخلة كتداخل الدروع والجواشن (٢) لتقيه من الآفات
فأعين بفضل حس في الشم لأن
الصفحه ١٣٠ : لا تعدوه
لما وصل شعاعها ومنفعتها إلى كثير من الجهات لأن الجبال والجدران كانت تحجبها عنها
فجعلت تطلع
الصفحه ١٣٤ :
كلها منتقلة لم
يكن لمسيرها منازل تعرف ولا رسم يوقف عليه لأنه إنما يوقف عليه بمسير المنتقلة
منها
الصفحه ١٤١ : تجديده والاستبدال به إلى أكثر
مما يحتاج إليه في تجديد القراطيس لأن ما يلفظ من الكلام أكثر مما يكتب فجعل
الصفحه ١٥٣ :
ليعلموا أنه لو شاء أن يمنحهم كالجبال من الفضة لفعل لكن لا صلاح لهم في ذلك لأنه
لو كان فيكون فيها كما ذكرنا
الصفحه ١٥٦ : فيها لأن الطير خلق من خلق الله تعالى وقد جعل الله تبارك
وتعالى له في ما تخرج الأرض حظا ولكن حصنت الحبوب
الصفحه ١٥٧ : متقدمة في خلق الشجر لأن خلق الشجر قبل صنعة الفساطيط والخيم .. ألا ترى
عمدها وعيدانها من الشجر فالصناعة
الصفحه ١٧٧ : من قبل العقل لأن العقل هو الذي يميزه فيعلم أن الحجر لا يذهب علوا من تلقاء
نفسه أفلا ترى كيف وقف البصر
الصفحه ١٧٨ : هذا المثال بما لا نهاية له ولأن الأمثال كلها تقصر عنه ولكنها تقود العقل إلى
معرفته فإن قالوا ولم يختلف
الصفحه ١٨١ :
لانه أول من جمع علم المنطق ورتبه واخترع فيه ، وقد عظم محله عند الملوك حتّى ان
الاسكندر الأكبر كان يمضى