الصفحه ١٧٤ :
المرزوقون ، والأبرار هم المحرومون فيؤثرون الفسق على الصلاح وترى كثيرا من الفساق
يعاجلون بالعقوبة إذا تفاقم
الصفحه ١٨٠ : معلوم قيل لهم هو كذلك من جهة إذا رام العقل معرفة
كنهه والإحاطة به وهو من جهة أخرى أقرب من كل قريب إذا
الصفحه ١٥ : ج ٣ ص ٢٩٩ إذ يقول : « الشاطر من
اعيا اهله ومؤدبه خبثا ومكرا جمعه الشطار كرمان ، وهو مأخوذ من شطر عنهم : إذا
الصفحه ٥٠ : لأن الإهمال لا يأتي بالصواب والتضاد لا يأتي بالنظام
(٣) تعالى الله عما يقول الملحدون علوا كبيراً
الصفحه ٥٢ : والعطف عليهم
عند حاجتهم إلى ذلك منهم (١) ثم كان الأولاد لا يألفون آباءهم ولا يألف الآباء أبناءهم
لأن
الصفحه ٥٩ : جعلت
__________________
(١ ـ ٢) لعل الأصل
في كلمة محسوس هنا هو « حس » ولا تأتي كلمة محسوس هنا ، لان
الصفحه ٩٥ :
تمتنع عليه إذا كدها الكد الشديد وحملها الحمل الثقيل فإن قال قائل إنه قد يكون
للإنسان عبيد من الإنس يذلون
الصفحه ١٤٤ : الآخرة ما لا يعدله شيء من
أمور الدنيا وربما عجل ذلك في الدنيا إذا كان ذلك في الدنيا صلاحا للعامة والخاصة
الصفحه ١٤٦ :
يكف عادية النار
إذا اضطرمت وأشرف الناس على المكروه وبه يستحم المتعب الكال (١) فيجد الراحة من
الصفحه ١٣١ : الشهور ولا يقوم عليه حساب السنة لأن دوره
لا يستوفي الأزمنة الأربعة ونشو الثمار وتصرمها ولذلك صارت شهور
الصفحه ١٧٩ :
قالوا ولم لطف تعالى عن ذلك علوا كبيرا كان ذلك خطأ من القول لأنه لا يليق بالذي
هو ( خالِقُ كُلِّ شَيْ
الصفحه ١٤ : اطلاقا ، لأن المفضل كان علما في الدعوة الى الإمام الكاظم ، حتى دعيت
الفرقة المتمسكة بامامة الكاظم والتي
الصفحه ٣٠ : الغدوة إلى الزوال.
وهذا الذي بين
ايدينا من كتاب التوحيد له تتمة او جزء ثان ، لأن الامام وعد المفضل ان
الصفحه ٣٣ : الجاحظ ، لان الجاحظ
يتبع طريقة الاستطراد ويبتعد كثيرا عن صلب الموضوع.
ولو كان كتاب
التوحيد للجاحظ حقا
الصفحه ٨٢ : الفقر على أن الذي
يدخل على الإنسان من فناء العمر أعظم مما يدخل عليه من فناء المال لأن من يقل ماله
يأمل