الصفحه ٧٢ :
فأحدثت عللا
وأوجاعا ومنع مع ذلك الشعر من المواضع التي تضر بالإنسان وتحدث عليه الفساد والضر
لو نبت
الصفحه ٧٦ :
فانظر كيف جعل لكل
واحد من هذه الأفعال التي بها قوام الإنسان وصلاحه محركا من نفس الطبع يحركه لذلك
الصفحه ٧٩ :
ما خص به الإنسان دون جميع الحيوان من هذا الخلق الجليل قدره العظيم غناؤه أعني
الحياء فلولاه لم يقر ضيف
الصفحه ٨٠ : الكتب في العلوم والآداب وغيرها وبها يحفظ الإنسان ذكر
ما يجري بينه وبين غيره من المعاملات والحساب ولولاه
الصفحه ٨٦ :
اعتبر يا مفضل
بأشياء خلقت لمآرب الإنسان وما فيها من التدبير فإنه خلق له الحب لطعامه وكلف طحنه
الصفحه ٩٤ : يُنْصَرُونَ إِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللهُ ).
قال المفضل :
فبكيت لما سمعت منه فقال لا تبك تخلصت إذ قبلت ونجوت إذ
الصفحه ٩٨ :
ترى كثيرا من
الطير كمثل الدجاج والدراج (١) والقبج (٢) تدرج وتلقط حين تنقاب عنها البيضة فأما ما كان
الصفحه ١٠٦ :
كثيرا مما يرى
الإنسان يفعله حتى إنه يقرب من خلق الإنسان وشمائله في التدبير في خلقته على ما هي
عليه
الصفحه ١١٣ : العبرة فيه واضحة كالذرة والنملة وما أشبه
ذلك فإن المعنى النفيس قد يمثل بالشيء الحقير فلا يضع منه ذلك
الصفحه ١١٤ : يبلعه بلعا بلا مضغ نقص
من خلقة الإنسان وخلق له منقار صلب جاسي يتناول به طعمه فلا ينسحج (٣) من لقط الحب
الصفحه ١١٥ : فراخه ما يؤمل الإنسان في ولده من العز والرفد (١) وبقاء الذكر فهذا
من فعله يشهد أنه معطوف على فراخه لعله
الصفحه ١٢٢ :
حتى ماتت أفرأيت
لو لم أخبرك بذلك كان يخطر ببالك أو ببال غيرك أنه يكون من حسكة مثل هذه المنفعة
أو
الصفحه ١٢٣ : ء وإن دلفت (١) عساكره نحو بلد
من بلدان لم يستطع أحد أن يحميه منه .. ألا ترى أن ملكا من ملوك الأرض لو جمع
الصفحه ١٣٩ :
من السنة وما
فيهما من المصالح ثم هما بعد دباغ الأبدان التي عليها بقاؤها وفيهما صلاحها فإنه
لو لا
الصفحه ١٧٢ : ء يناله ولا أفرج لأحد عن شيء يسأله ولا سلا عن شيء مما يحدث
عليه ثم كانوا يملون الحياة وكل شيء من أمور