الصفحه ١٤٨ :
يستطيع أن يكتب أو
يحفظ أو ينسج في ظلمة الليل وكيف كان حال من عرض له وجع في وقت من أوقات الليل
الصفحه ١٥٤ :
( النبات وما فيه من ضروب
المآرب )
فكر يا مفضل في
هذا النبات وما فيه من ضروب المآرب فالثمار للغذا
الصفحه ١٥٨ :
لتوصل الغذاء إلى كل جزء منه ، وفي الغلاظ منها معنى آخر فإنها تمسك الورقة
بصلابتها ومتانتها لئلا تنهتك
الصفحه ١٦٢ : التلقيح جعلت فيه ذكورة للقاح من غير غراس
فصار الذكر من النخل بمنزلة الذكر من الحيوان الذي يلقح الإناث
الصفحه ١٦٣ :
يطفو على الماء
فكل الناس يعرف هذا منه وليس كلهم يعرف جلالة الأمر فيه فلو لا هذه الخلة كيف كانت
هذه
الصفحه ١٦٩ :
فإن قالوا : فلم
لم يكن الإنسان معصوما من المساوي ، حتى لا يحتاج إلى أن تلذعه هذه المكاره قيل :
إذا
الصفحه ١٧٠ :
صائر إلى النعيم
لا محالة أو من كان يأمن على نفسه وأهله وماله من الناس لو لم يخف الحساب والعقاب
الصفحه ١٧٧ :
فوق مرتبته فإنك
لو رأيت حجرا يرتفع في الهواء علمت أن راميا رمى به فليس هذا العلم من قبل البصر
بل
الصفحه ١٧٩ :
هذه الأقاويل منهم
في الشمس دليل على أنهم لم يقفوا على الحقيقة من أمرها فإذا كانت هذه الشمس التي
الصفحه ٧ :
مما يؤكد صحة
قولنا.
أما ما ذكره
الرجالي الثبت البصير أحمد بن علي النجاشي المتوفى عام ٤٥٠ هج من
الصفحه ٣٠ : بجلية الأمر. فما عتم الصادق ان أملى عليه كتاب
التوحيد الذي ينتظم من أربعة مجالس في أربعة أيام ، من
الصفحه ٣٩ : خص الله تعالى به سيدنا محمداً صلى الله عليه وعلى آله ،
من الشرف
__________________
(١) هو أبو
الصفحه ٥٠ :
( حال من لا ينبت في وجهه
الشعر وعلة ذلك )
ولو لم يخرج الشعر
في وجهه في وقته ألم يكن سيبقى في
الصفحه ٥١ : عند ولادته ولبقي حيران تائه العقل إذا
رأى ما لم يعرف وورد عليه ما لم ير مثله من اختلاف صور العالم من
الصفحه ٥٦ : فيه من التدبير فإن الطعام يصير إلى المعدة فتطبخه
وتبعث بصفوه إلى الكبد في عروق دقاق واشجة (١) بينهما