الصفحه ٧٨ :
أعني الفكر والوهم
والعقل والحفظ وغير ذلك أفرأيت لو نقص الإنسان من هذه الخلال (١) الحفظ وحده كيف
الصفحه ٩٦ :
( خلق الأصناف الثلاثة من
الحيوان )
فكر يا مفضل في
هذه الأصناف الثلاثة من الحيوان وفي خلقها على
الصفحه ١١٢ : ينبت فيفسد عليهم فإن أصابه ندى أخرجوه فنشروه حتى يجف ثم لا يتخذ النمل
الزبية إلا في نشز (١) من الأرض
الصفحه ١٤٩ :
منه كذلك إذا طغى
واشتد احتاج إلى ما يمضه ويؤلمه ليرعوي ويقصر عن مساويه ويثبته على ما فيه حظه
ورشده
الصفحه ١٦١ :
صار يمتد على وجه
الأرض ليلقى عليها ثماره فتحملها عنه فترى الأصل من القرع (١) والبطيخ مفترشا للأرض
الصفحه ١٦٨ :
عنهم عند القنوط
منهم فيكون وقوعها بهم موعظة وكشفها عنهم رحمة وقد أنكرت المنانية من المكاره
الصفحه ٥٤ :
واللقوة (١) وما أشبههما فجعل
الله تلك الرطوبة تسيل من أفواههم في صغرهم لما لهم في ذلك من الصحة في
الصفحه ٦٠ : فهل يخفى على من صح نظره وأعمل فكره أن مثل هذا الذي وصفت
من تهيئة الحواس والمحسوسات بعضها يلقى بعضا
الصفحه ٦٢ :
أكثر من واحد ألا
ترى أنه لو أضيف إلى رأس الإنسان رأس آخر لكان ثقلا عليه من غير حاجة إليه لأن
الصفحه ٦٣ : الأعضاء من
المآرب الأخرى )
قد أنبأتك بما في
الأعضاء من الغناء في صنعة الكلام وإقامة الحروف وفيها مع
الصفحه ٦٤ :
يكون الذي يصل إلى
الجوف منه بقصد وقدر لا يثج (١) ثجا فيغص به الشارب أو ينكأ (٢) في الجوف ثم همى
الصفحه ٧٧ : يعالج ويهيأ وآخر
لعلاج ذلك وتهيئته وتفريقه وآخر لتنظيف ما في الدار من الأقذار وإخراجه منها
فالملك في هذا
الصفحه ٨٤ :
المساوئ فإنما ذلك من مرحه ومن قساوة قلبه لا من خطإ في التدبير كما أن الطبيب قد
يصف للمريض ما ينتفع به فإن
الصفحه ٩٥ : حين خلقت على أبدان الإنس من اللحم والعظم والعصب
أعطيت أيضا السمع والبصر ليبلغ الإنسان حاجته فإنها لو
الصفحه ١٢٤ :
وجعلت له مكان
القوائم أجنحة شداد يضرب بها في جانبيه كما يضرب الملاح بالمجاذيف من جانبي
السفينة