الصفحه ١٤٦ : ء الكثير المتراكم في البحار وقلت ما الإرب فيه فعلم أنه
مكتنف ومضطرب ما لا يحصى من أصناف السمك ودواب البحر
الصفحه ١٣٥ : والبحر وأشياء مما
يحدث في الأزمنة من الأمطار والرياح والحر والبرد وبها يهتدي السائرون في ظلمة
الليل لقطع
الصفحه ١٧٨ : ء
البحر .. وقال آخرون هو أجزاء كثيرة مجتمعة من النار .. وقال آخرون هو من جوهر
خامس سوى الجواهر الأربعة ثم
الصفحه ١٣٠ : أول النهار من المشرق فتشرق على ما قابلها من وجه المغرب ثم لا
__________________
(١) بروج السما
الصفحه ٣٨ : للمفضل وهو مقطوع
اول ورقة منه والموجود ما يليه هذا وهو نصه وشرحه :
الصفحه ١٠٩ :
الناس من معرة (١) ما يحدث عليهم من
الأمراض والفساد.
( الفطن التي جعلت في
البهائم : الأيل والثعلب
الصفحه ١٦٤ :
يتداوى من جراحة إن أصابته ببعض العقاقير فيبرأ وبعض الطير يحتقن من الحصر يصيبه
بماء البحر فيسلم وأشباه هذا
الصفحه ١٤٥ :
على وجه الأرض
فتسقيها وترويها ثم تفيض آخر ذلك إلى البحر فكما يرفع أحد جانبي السطح ويخفض الآخر
الصفحه ١٢٥ : شاطئ البحر
فوجدت شيئا من الصنف الذي يسمى الحلزون (٢) فأكلته فاختضب خطمها (٣) بدمه فنظر الناس إلى حسنه
الصفحه ١٧٤ :
المفهوم.
فقد ترى كثيرا من
الصالحين يرزقون المال لضروب من التدبير وكيلا يسبق إلى قلوب الناس أن الكفار هم
الصفحه ٤٥ :
عن تأمل الصواب
والحكمة فيما ذرأ (١) الباري جل قدسه وبرأ (٢) من صنوف خلقه في البر والبحر والسهل
الصفحه ٨١ : الأسقام والمعادن التي يستخرج منها أنواع الجواهر وركوب السفن
والغوص في البحر وضروب الحيل في صيد الوحش
الصفحه ١٤٣ :
البراكين ، وذلك ان مياه البحر تتسرب من خلال طبقات الأرض ، حتى تصل الى عمق تكون
فيه درجة الحرارة شدة ، فإذا
الصفحه ٢٤ : العلاء
سالم كاتب هشام بن عبد الملك. وقد نقل من رسائل أرسطو الى الاسكندر (٣).
وأول كتاب ترجم من
الصفحه ٢٥ :
أدوار الترجمة في العهد العباسي إلى ثلاثة أقسام ، يهمنا هنا ذكر اولها ، وهو
يبتدأ من خلافة المنصور