الصفحه ١٥٩ : الشجر وتجدد حياته
وما في ذلك من ضروب التدبير )
فكر في ضروب من
التدبير في الشجر فإنك تراه يموت في كل
الصفحه ١٢ : ، وانه من
شيوخ أصحابه وخاصته وبطانته وثقاته الفقهاء الصالحين.
__________________
ـ كتاب الغيبة
الصفحه ٤٩ :
حتى إذا يحرك
واحتاج إلى غذاء فيه صلابة ليشتد ويقوى بدنه طلعت له الطواحن من الأسنان والأضراس
الصفحه ٩٧ :
كأخمص القدم تنطبق
على الأرض عند تهيئها للركوب والحمولة.
تأمل التدبير في
خلق آكلات اللحم من
الصفحه ١٠١ :
عنه وحافظ له
ينتقل على الحيطان والسطوح في ظلمة الليل لحراسة منزل صاحبه وذب الذعار عنه ،
ويبلغ من
الصفحه ١٠٣ :
لم يتمكن الفحل
منها ألا ترى أنه لا يستطيع أن يأتيها كفاحا (١) كما يأتي الرجل المرأة.
( الفيل
الصفحه ١٤٠ : (٢) هكذا ويريع (٣) الريع الكثير
الذي يتسع للقوت وما يرد في الأرض للبذر أفلا ترى ما في الحر والبرد من عظيم
الصفحه ١٥٢ : (٤) وضروب الحجارة وكذلك ما يخرج منها من القار والموميا
والكبريت والنفط (٥) وغير ذلك مما يستعمله الناس في
الصفحه ١٦٥ :
وما لا قيمة له
وأخس من هذا وأحقره الزبل والعذرة التي اجتمعت فيها الخساسة والنجاسة معا وموقعها
من
الصفحه ١٨٧ : .......................................................... ٧٠
الطواحن
من أسنان الإنسان................................................... ٧٠
الشعر
والأظفار
الصفحه ١٨٨ : الإنس من ثقل الحركة والمشي لو لم يصبها ألم................... ٨٩
انقراض
الحيوان لو لم يلد ذكورا وإناثا
الصفحه ١٩١ : ............................................................... ١٥١
أنواع
المعادن واستفادة الإنسان منها.......................................... ١٥١
النبات
وما
الصفحه ١٣ :
وذكر شيخ الطائفة
الطوسي (١) ان المفضل من قوام الأئمة وكان محمودا عندهم محبوبا لديهم
، ثم انه كان
الصفحه ٢٢ : الطب هو كناش (٣) من أفضل الكنانيش
، الفها اهرون ابن أعين (٤) في اللغة السريانية ، فنقلها ماسرجويه إلى
الصفحه ٢٩ :
الكبيرة ، وعن
طريق معرفته باللغة اليونانية اتصل بآدابها وعلومها ، واثبت عددا من أسماء
اليونانيين