الصفحه ٧٦ : وتقديرها للحاجة إليها والإرب فيها وما في ذلك من
التدبير والحكمة فلو لا الجاذبة كيف كان يتحرك الإنسان لطلب
الصفحه ٧٧ : المضروب من التدبير والحكمة فيها
( قوى النفس وموقعها من
الإنسان )
تأمل يا مفضل هذه
القوى التي في النفس
الصفحه ٨٧ : وما يخرجه ذلك إليه.
( اختلاف صور الناس
وتشابه الوحوش والطير وغيرها )
( من الحكمة في ذلك )
اعتبر
الصفحه ١١٩ : الخلقة إلا وجدته على غاية الصواب والحكمة
( العصافير وطلبها للأكل )
انظر إلى العصافير
كيف تطلب أكلها
الصفحه ١٢٢ : أوضح الدلالة على أن الصواب والحكمة في هذه الصنعة ليس للنحل بل هي للذي
طبعه عليها وسخره فيها لمصلحة
الصفحه ١٢٦ : (١) ،
__________________
ـ ان يهتدي الى
الحكمة في كل واحد من تلك المصنوعات بعد وجودها وتكوينها ، وانما العجب ممن ينكر
فاطر
الصفحه ١٢٨ :
منه في الخلقة
حِكْمَةٌ
بالِغَةٌ (١) ليعتبر بها المعتبرون ويفكر فيها الملحدون ، قاتَلَهُمُ اللهُ
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام راعى في انتقال البروج محاذاة نفس
الاشكال .. وان أمكن أن يكون المراد بيان حكمة بقاء الحركة ليصلح
الصفحه ١٣٦ : (٢) في جوف الليل فإن لم يكن شيء من الضوء يهتدى به لم يستطع
أن يبرح مكانه.
فتأمل اللطف
والحكمة في هذا
الصفحه ١٣٧ : المصلحة كالذي بينت وشخصت لك آنفا وهل يخفى على ذي لب أن هذا تقدير مقدر
وصواب وحكمة من مقدر حكيم فإن قال
الصفحه ١٧٠ :
فكان ضرر هذا الباب سينال الناس في هذه الدنيا قبل الآخرة فيكون في ذلك تعطيل
العدل والحكمة معا وموضع
الصفحه ١٧٥ : فيها من الصواب والحكمة
والشرير لا يتطاول لخلقها وإنشائها وإذا كان هذا هكذا وجب أن يكون الخالق لهذه
الصفحه ١٨١ : معناها محبّ الحكمة ويقال ارسطو وهو احدى الشخصيات العالمية التي اشتهرت
منذ قرون بعيدة ، كان تلميذا
الصفحه ١٩٠ : ذلك............................................... ١٢٤
سعة
حكمة الخالق وقصر علم المخلوقين
الصفحه ١٩٢ : بلسان اليونانية............................................... ١٧٦
عمي
ماني عن دلائل الحكمة وادعاؤه