الصفحه ٦٥ : (٢) وأولجها (٣) في هذا الغار وأظلها بالحجاب وما عليه من الشعر.
( الفؤاد ومدرعته )
يا مفضل من غيب
الفؤاد
الصفحه ٧٥ :
الأفعال التي جعلت في الإنسان من الطعم والنوم والجماع وما دبر فيها فإنه جعل لكل
واحد منها في الطباع نفسه
الصفحه ٨٣ :
الشهوات له وتركه
مخالفتها من غير أن يقدرها في نفسه ويبني عليه أمره فيصفح الله عنه ويتفضل عليه
الصفحه ٨٨ :
بين واحد منها
وبين الأخرى وترى الناس مختلفة صورهم وخلقهم حتى لا يكاد اثنان منهم يجتمعان في
صفة
الصفحه ١١٨ :
والتدبير في ذلك )
هل رأيت يا مفضل
هذا الطائر الطويل الساقين (١) وعرفت ما له من المنفعة في طول ساقيه فإنه
الصفحه ١١٩ :
وربما أعين مع
العنق بطول المناقير ليزداد الأمر عليه سهولة وإمكانا أفلا ترى أنك لا تفتش شيئا
من
الصفحه ١٣١ :
موضع من المواضع إلا أخذ بقسطه من المنفعة منها والإرب التي قدرت له ولو تخلفت
مقدار عام أو بعض عام كيف
الصفحه ١٣٣ : إلى خلفها فاسأل الزاعمين أن النجوم صارت على ما هي عليه بالإهمال من غير
عمد ولا صانع لها ما منعها أن
الصفحه ١٣٦ :
ومغربة من العبر
فإنها تسير أسرع السير وأحثه (١) أرأيت لو كانت الشمس والقمر والنجوم بالقرب منا حتى
الصفحه ١٤٢ :
ألا ترى كيف تأتيك
الرائحة من حيث تهب الريح فكذلك الصوت وهو القابل لهذا الحر والبرد اللذين
يتعاقبان
الصفحه ١٦٦ : بَشِيراً وَنَذِيراً
وَداعِياً
إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ ، وَسِراجاً مُنِيراً
، لِيَهْلِكَ
مَنْ هَلَكَ عَنْ
الصفحه ٣ : شرح ما غمض من تعابيره وأشكل من ألفاظه ومعانيه ، ثم وضع مقدمة
له تبين أغراض الكتاب ومقاصده العالية
الصفحه ١٠ : ، وخبرته الواسعة في احكام الشريعة ، من قول الفيض بن المختار
للصادق : ( انى لأجلس في حلقات أصحابنا بالكوفة
الصفحه ١١ :
من باب الامام على
ما يظهر من بعض قدماء الأصحاب هو بابه في العلوم والاسرار .. ) ومن كان اجدر من
الصفحه ١٤ :
على التقية وكذا
ما ورد في حق امثاله من اجلاء الاصحاب ، بعد تحقق عدلهم وتواتر المدح لهم ... فقد
روي