الصفحه ١١٥ : فراخه ما يؤمل الإنسان في ولده من العز والرفد (١) وبقاء الذكر فهذا
من فعله يشهد أنه معطوف على فراخه لعله
الصفحه ١٢٢ :
حتى ماتت أفرأيت
لو لم أخبرك بذلك كان يخطر ببالك أو ببال غيرك أنه يكون من حسكة مثل هذه المنفعة
أو
الصفحه ١٢٣ : ء وإن دلفت (١) عساكره نحو بلد
من بلدان لم يستطع أحد أن يحميه منه .. ألا ترى أن ملكا من ملوك الأرض لو جمع
الصفحه ١٣٥ : كمعرفتهم الآن بما يكون من طلوع الثور (١) والجوزاء إذا طلعت واحتجابها إذا احتجبت فصار ظهور كل واحد
واحتجابه
الصفحه ١٣٩ :
من السنة وما
فيهما من المصالح ثم هما بعد دباغ الأبدان التي عليها بقاؤها وفيهما صلاحها فإنه
لو لا
الصفحه ١٦٧ :
أنكروه من الموت
والفناء ، وما قاله أصحاب الطبائع ، ومن زعم أن كون الأشياء بالعرض والاتفاق ،
ليتسع
الصفحه ١٧٢ : ء يناله ولا أفرج لأحد عن شيء يسأله ولا سلا عن شيء مما يحدث
عليه ثم كانوا يملون الحياة وكل شيء من أمور
الصفحه ١٧٥ : فيها من الصواب والحكمة
والشرير لا يتطاول لخلقها وإنشائها وإذا كان هذا هكذا وجب أن يكون الخالق لهذه
الصفحه ١٧٦ : رأوا فيه من
التقدير والنظام فلم يرضوا أن يسموه تقديرا ونظاما حتى سموه زينة ليخبروا أنه مع
ما هو عليه من
الصفحه ١٨٠ : وكيف هي وكذلك الأمور الروحانية اللطيفة فإن قالوا فأنتم الآن تصفون من قصور
العلم عنه وصفا حتى كأنه غير
الصفحه ٥ : ، وانما كان بالكوفة ، فانها كانت مسقط
راسه ، وبها كان وكيلا من قبل الامامين الصادق والكاظم ، وكان المفضل
الصفحه ٢٦ :
والسند هند (١) من الهندية ،
وترجمت باقة من كتب ارسطو في المنطق ، وترجم أيضا كتاب المجسطي في الفلك
الصفحه ٣٣ :
ان هذه المقارنة
تعطينا نظرة اجمالية عما بين أسلوب الجاحظ والصادق من التنافر والبعد ، فان الجاحظ
في
الصفحه ٤٠ :
والفضائل وما منحه
وأعطاه وشرفه وحباه مما لا يعرفه الجمهور من الأمة وما جهلوه من فضله وعظيم منزلته
الصفحه ٥٩ :
التي تحتهن
كاليدين والرجلين فتعترضها الآفات ويصيبها من مباشرة العمل والحركة ما يعللها
ويؤثر فيها