الصفحه ١٢١ : ويتقوت بما يسري (١) في الجو من الفراش وما أشبهه وقد قال قائلون إنه لا طعم
للخفاش وإن غذاءه (٢) من النسيم
الصفحه ١٢٥ :
والطير يأكل السمك
والناس يأكلون السمك والسمك يأكل السمك كان من التدبير فيه أن يكون على ما هو عليه
الصفحه ١٤٧ :
والبخار الذي
يتحير فيه ويعجز عما يحول إلى السحاب والضباب أولا أولا فقد تقدم من صفته ما فيه
كفاية
الصفحه ١٤٨ :
يستطيع أن يكتب أو
يحفظ أو ينسج في ظلمة الليل وكيف كان حال من عرض له وجع في وقت من أوقات الليل
الصفحه ١٥٤ :
( النبات وما فيه من ضروب
المآرب )
فكر يا مفضل في
هذا النبات وما فيه من ضروب المآرب فالثمار للغذا
الصفحه ١٥٨ :
لتوصل الغذاء إلى كل جزء منه ، وفي الغلاظ منها معنى آخر فإنها تمسك الورقة
بصلابتها ومتانتها لئلا تنهتك
الصفحه ١٦٢ : التلقيح جعلت فيه ذكورة للقاح من غير غراس
فصار الذكر من النخل بمنزلة الذكر من الحيوان الذي يلقح الإناث
الصفحه ١٦٣ :
يطفو على الماء
فكل الناس يعرف هذا منه وليس كلهم يعرف جلالة الأمر فيه فلو لا هذه الخلة كيف كانت
هذه
الصفحه ١٦٩ :
فإن قالوا : فلم
لم يكن الإنسان معصوما من المساوي ، حتى لا يحتاج إلى أن تلذعه هذه المكاره قيل :
إذا
الصفحه ١٧٠ :
صائر إلى النعيم
لا محالة أو من كان يأمن على نفسه وأهله وماله من الناس لو لم يخف الحساب والعقاب
الصفحه ١٧٤ :
المفهوم.
فقد ترى كثيرا من
الصالحين يرزقون المال لضروب من التدبير وكيلا يسبق إلى قلوب الناس أن الكفار هم
الصفحه ١٧٧ :
فوق مرتبته فإنك
لو رأيت حجرا يرتفع في الهواء علمت أن راميا رمى به فليس هذا العلم من قبل البصر
بل
الصفحه ١٧٩ :
هذه الأقاويل منهم
في الشمس دليل على أنهم لم يقفوا على الحقيقة من أمرها فإذا كانت هذه الشمس التي
الصفحه ٧ :
مما يؤكد صحة
قولنا.
أما ما ذكره
الرجالي الثبت البصير أحمد بن علي النجاشي المتوفى عام ٤٥٠ هج من
الصفحه ٢٤ :
طبيبا (١).
ومنهم يعقوب
الرهاوي السرياني ، وقد ترجم كثيرا من كتب الالهيات اليونانية (٢).
ومنهم أبو