الصفحه ١٥٥ :
الأرض من البذر
وما يتقوت الزراع إلى إدراك زرعها المستقبل ألا ترى أن الملك لو أراد عمارة بلد من
الصفحه ١٥٧ :
لتنزع منها الغذاء
كما ترضع أصناف الحيوان أمهاتها ألم تر إلى عمد الفساطيط (١) والخيم كيف تمد
الصفحه ١٧١ :
من تكاليفها
والنجاة من مكارهها وأما الفجار فلما لهم في ذلك من تمحيص أوزارهم وحبسهم عن الازدياد
الصفحه ١٨٣ :
وتأييده عن الكتاب
الذي كتبته وصار ذلك بين يدي كأنما أقرؤه من كفي فلمولاي الحمد والشكر كما هو أهله
الصفحه ٦ : الثاني في التوحيد من ( بحار الأنوار ) مع الشرح والبيان ، وقال في الفصل
الثاني من اول البحار : ( ان بعض
الصفحه ٣٦ :
وقد ابتدأت هذه
الحركة من جانب الاسماعيليين منذ ان وضعت الرسائل الرمزية بالاسم الموهوم جابر بن
حيان
الصفحه ٤٢ :
واضحة وبراهينه لك
لائحة فقال يا هذا إن كنت من أهل الكلام كلمناك فإن ثبتت لك حجة تبعناك وإن لم تكن
الصفحه ٤٣ :
رددت عليهما فقال
يا مفضل لألقين عليك من حكمة الباري جل وعلا وتقدس اسمه في خلق العالم والسباع
الصفحه ٥٣ :
( منفعة الأطفال في
البكاء )
اعرف يا مفضل ما
للأطفال في البكاء من المنفعة واعلم أن في أدمغة
الصفحه ٦٦ : الحلقوم طبقا
يمنع الطعام أن يصل إلى الرئة فيقتل
( الرئة وعملها .. أشراج
منافذ البول والغائط )
من جعل
الصفحه ٦٧ :
وتعمل ما هو ألطف
من عمل المعدة إلا الله القادر أترى الإهمال يأتي بشيء من ذلك كلا بل هو تدبير
مدبر
الصفحه ٨٥ :
كانت فضلا لا معنى له فصارت تصدق أحيانا فينتفع بها الناس في مصلحة يهتدي لها أو
مضرة يتحذر منها وتكذب
الصفحه ٩٩ : الأربع
ينقل اثنتين ويعتمد على اثنتين وذلك من خلاف لأن ذا الأربع لو كان ينقل قائمتين من
أحد جانبيه ويعتمد
الصفحه ١٠٢ :
سائر الآكلات فلما
لم يكن للدابة يد تتناول بها العلف جعل خرطومها (١) مشقوقا من أسفله
لتقبض على
الصفحه ١٠٨ :
والمها (١) والحمير الوحش
والوعول (٢) والأيائل (٣) وغير ذلك من الوحوش وأصناف السباع من الأسد