الصفحه ١٦٨ :
عنهم عند القنوط
منهم فيكون وقوعها بهم موعظة وكشفها عنهم رحمة وقد أنكرت المنانية من المكاره
الصفحه ٢٧ :
بالبذل الكثير ،
وجعل لبعضهم رواتب وجواريا ، وبالغ في إكرام النقلة ومحاسنتهم ، وأكثرهم كان من
الصفحه ٣٧ : مقدمة المجلس الرابع من كلمات مثل هذه ( صاحب السر المستور (١) والغيب المحظور ).
بل ان الشك
ليساورنا في
الصفحه ٥٤ :
واللقوة (١) وما أشبههما فجعل
الله تلك الرطوبة تسيل من أفواههم في صغرهم لما لهم في ذلك من الصحة في
الصفحه ٦٠ : فهل يخفى على من صح نظره وأعمل فكره أن مثل هذا الذي وصفت
من تهيئة الحواس والمحسوسات بعضها يلقى بعضا
الصفحه ٦٢ :
أكثر من واحد ألا
ترى أنه لو أضيف إلى رأس الإنسان رأس آخر لكان ثقلا عليه من غير حاجة إليه لأن
الصفحه ٦٣ : الأعضاء من
المآرب الأخرى )
قد أنبأتك بما في
الأعضاء من الغناء في صنعة الكلام وإقامة الحروف وفيها مع
الصفحه ٦٤ :
يكون الذي يصل إلى
الجوف منه بقصد وقدر لا يثج (١) ثجا فيغص به الشارب أو ينكأ (٢) في الجوف ثم همى
الصفحه ٨٤ :
المساوئ فإنما ذلك من مرحه ومن قساوة قلبه لا من خطإ في التدبير كما أن الطبيب قد
يصف للمريض ما ينتفع به فإن
الصفحه ٩٥ : حين خلقت على أبدان الإنس من اللحم والعظم والعصب
أعطيت أيضا السمع والبصر ليبلغ الإنسان حاجته فإنها لو
الصفحه ١٢٤ :
وجعلت له مكان
القوائم أجنحة شداد يضرب بها في جانبيه كما يضرب الملاح بالمجاذيف من جانبي
السفينة
الصفحه ١٢٧ :
وأيدنا بحلمه (١) من شذ عنا (٢) فالنار مأواه ومن
تفيأ بظل دوحتنا فالجنة مثواه قد شرحت لك يا مفضل
الصفحه ١٣٧ :
وهذه الأزمان
الأربعة المتوالية من التنبيه على الأرض وما عليها من أصناف الحيوان والنبات من
ضروب
الصفحه ١٤٤ :
الزلزلة وما أشبهها موعظة وترهيب يرهب بها الناس ليرعووا وينزعوا عن المعاصي وكذلك
ما ينزل بهم من البلاء في
الصفحه ١٤٥ :
لينحدر الماء عنه ولا يقوم عليه كذلك جعل مهب الشمال أرفع من مهب الجنوب لهذه
العلة بعينها ولو لا ذلك لبقي