الصفحه ٦٩ : في
اجتماعهما ضرب من المصلحة وهكذا تجد الذكر من الحيوان كأنه فرد من زوج مهيأ من فرد
أنثى فيلتقيان لما
الصفحه ٨٧ : ء فانظر كيف دبر الأمر فيهما فإن حاجة الإنسان
إلى الماء أشد من حاجته إلى الخبز وذلك أن صبره على الجوع أكثر
الصفحه ١٣٠ : عشر (١) لإقامة دور السنة وما في ذلك من التدبير فهو الدور الذي
تصح به الأزمنة الأربعة من السنة الشتا
الصفحه ١٤٦ :
يكف عادية النار
إذا اضطرمت وأشرف الناس على المكروه وبه يستحم المتعب الكال (١) فيجد الراحة من
الصفحه ١٥٠ :
الغلة الكثيرة
وبها يسقط عن الناس في كثير من البلدان مئونة سياق الماء من موضع إلى موضع وما
يجري في
الصفحه ١٥٣ :
عما حاولوا من
صنعتها على حرصهم واجتهادهم في ذلك فإنهم لو ظفروا بما حاولوا من هذا العلم كان لا
الصفحه ١٥٦ :
وأما البر (١) وما أشبهه فإنه
يخرج مدرجا في قشور صلاب على رءوسها أمثال الأسنة من السنبل ليمنع الطير
الصفحه ١٧٣ :
( الطعن على التدبير من
جهة أخرى والجواب عليه )
ولعل طاعنا يطعن
على التدبير من جهة أخرى فيقول كيف
الصفحه ١٨٢ : الأفعال الطبيعية لعائق يدخل عليها لا يوجب أن يكون
جميعها بالعرض والاتفاق فقول من قال في الأشياء إن كونها
الصفحه ٢١ : ، واجتمع مع
الأفاضل والعلماء بمكة وغيرها ، وعاشر الأحبار والكهنة ، واشتغل وحصل من العلوم
القديمة أشيا
الصفحه ٧٣ :
ثم إن هذه تعد مما
يحمل الإنسان من مؤونة هذا البدن وتكاليفه لما له في ذلك من المصلحة فإن اهتمامه
الصفحه ٧٨ :
أعني الفكر والوهم
والعقل والحفظ وغير ذلك أفرأيت لو نقص الإنسان من هذه الخلال (١) الحفظ وحده كيف
الصفحه ٩٦ :
( خلق الأصناف الثلاثة من
الحيوان )
فكر يا مفضل في
هذه الأصناف الثلاثة من الحيوان وفي خلقها على
الصفحه ١١٢ : ينبت فيفسد عليهم فإن أصابه ندى أخرجوه فنشروه حتى يجف ثم لا يتخذ النمل
الزبية إلا في نشز (١) من الأرض
الصفحه ١٤٩ :
منه كذلك إذا طغى
واشتد احتاج إلى ما يمضه ويؤلمه ليرعوي ويقصر عن مساويه ويثبته على ما فيه حظه
ورشده