الصفحه ١٣٤ :
كلها منتقلة لم
يكن لمسيرها منازل تعرف ولا رسم يوقف عليه لأنه إنما يوقف عليه بمسير المنتقلة
منها
الصفحه ١٤٣ : راتبة راكنة فتكون موطنا مستقرا للأشياء فيتمكن
الناس من السعي عليها في مآربهم والجلوس عليها لراحتهم
الصفحه ١٥٩ : الشجر وتجدد حياته
وما في ذلك من ضروب التدبير )
فكر في ضروب من
التدبير في الشجر فإنك تراه يموت في كل
الصفحه ١٨١ : الجمهور من الناس فأما ما يولد على خلاف ذلك فإنه لعلة
تكون في الرحم أو في المادة التي ينشأ منها الجنين كما
الصفحه ١٢ : ، وانه من
شيوخ أصحابه وخاصته وبطانته وثقاته الفقهاء الصالحين.
__________________
ـ كتاب الغيبة
الصفحه ٢٠ : : (
تمثل النهضة العلمية التي بدأت على عهد المأمون ، واثمرت في أيام الجاحظ وغيره من
الفلاسفة والمتكلمين
الصفحه ٤٩ :
حتى إذا يحرك
واحتاج إلى غذاء فيه صلابة ليشتد ويقوى بدنه طلعت له الطواحن من الأسنان والأضراس
الصفحه ٩٧ :
كأخمص القدم تنطبق
على الأرض عند تهيئها للركوب والحمولة.
تأمل التدبير في
خلق آكلات اللحم من
الصفحه ١٠١ :
عنه وحافظ له
ينتقل على الحيطان والسطوح في ظلمة الليل لحراسة منزل صاحبه وذب الذعار عنه ،
ويبلغ من
الصفحه ١٠٣ :
لم يتمكن الفحل
منها ألا ترى أنه لا يستطيع أن يأتيها كفاحا (١) كما يأتي الرجل المرأة.
( الفيل
الصفحه ١٤٠ : (٢) هكذا ويريع (٣) الريع الكثير
الذي يتسع للقوت وما يرد في الأرض للبذر أفلا ترى ما في الحر والبرد من عظيم
الصفحه ١٥٢ : (٤) وضروب الحجارة وكذلك ما يخرج منها من القار والموميا
والكبريت والنفط (٥) وغير ذلك مما يستعمله الناس في
الصفحه ١٦٥ :
وما لا قيمة له
وأخس من هذا وأحقره الزبل والعذرة التي اجتمعت فيها الخساسة والنجاسة معا وموقعها
من
الصفحه ١٧٨ : ء
البحر .. وقال آخرون هو أجزاء كثيرة مجتمعة من النار .. وقال آخرون هو من جوهر
خامس سوى الجواهر الأربعة ثم
الصفحه ١٨٦ : ................................. ٥٨
الحواس
الخمس وأعمالها وما في ذلك من الأسرار................................ ٥٩
تقدير
الحواس