الصفحه ١٥ : بن عمر وزرارة بن أعين وعمارة الساباطي (١).
وكتب عدة من أهل
الكوفة إلى الصادق قالوا : ( ان المفضل
الصفحه ١٦ : الكتاب من أيديهم إلى المفضل. ولما جاءوا المفضل ، ودفعوا إليه الكتاب ،
ففكه وقرأه ، فإذا فيه : ( بسم الله
الصفحه ١٧ :
تظنون ان الله
محتاج إلى صلاتكم وصومكم (١).
وذكر النوري (٢) ان الشيخ الصدوق
روى في ـ من لا يحضره
الصفحه ٤٦ :
ما هو عليه من
إتقان خلقته وحسن صنعته وصواب هيئته وربما وقف بعضهم على الشيء يجهل سببه والإرب
الصفحه ٤٨ : حيلة عنده
في طلب غذاء ولا دفع أذى ولا استجلاب منفعة ولا دفع مضرة فإنه يجري إليه من دم
الحيض ما يغذوه
الصفحه ٥٥ : فكرك فيها ونظرك وجدت كل شيء منها قد قدر لشيء
على صواب وحكمة
( زعم الطبيعيين وجوابه )
قال المفضل
الصفحه ٥٨ :
الرحم حيث لا تراه
عين ولا تناله يد ويدبره حتى يخرج سويا مستوفيا جميع ما فيه قوامه وصلاحه من
الأحشا
الصفحه ٨١ : من العدل على الناس كافة وبر الوالدين وأداء الأمانة ومواساة أهل
الخلة وأشباه ذلك مما قد توجد معرفته
الصفحه ٨٩ : إلى غاية من النمو ثم تقف ولا تتجاوزها
لو لا التدبير في ذلك فإن تدبير الحكيم فيها أن تكون أبدان كل صنف
الصفحه ٩١ :
وتعالى الرجل قيما
ورقيبا على المرأة وجعل المرأة عرسا وخولا (١) للرجل أعطى الرجل اللحية لما له من
الصفحه ٩٢ : ـ ( لِيَجْزِيَ الَّذِينَ
أَساؤُا بِما عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى ) عدلا منه تقدست
الصفحه ١٠٠ : كانت تعقل وتتروى في الأمور كانت خليقة أن تلتوي على الإنسان في كثير من مآربه
حتى يمتنع الجمل على قائده
الصفحه ١٢٨ :
منه في الخلقة
حِكْمَةٌ
بالِغَةٌ (١) ليعتبر بها المعتبرون ويفكر فيها الملحدون ، قاتَلَهُمُ اللهُ
الصفحه ١٢٩ : وقوامه.
( التدبير والمصلحة في
الفصول الأربعة من السنة )
ثم فكر بعد هذا في
ارتفاع الشمس وانحطاطها
الصفحه ١٣٢ : وضيائها لكيلا ينبسط الناس في العمل
انبساطهم بالنهار ويمتنعوا من الهدوء والقرار فيهلكهم ذلك وفي تصرف القمر