الصفحه ٤١ :
( محاورة المفضل مع ابن أبي العوجاء )
قال المفضل فلم
أملك نفسي غضبا وغيظا وحنقا فقلت يا عدو الله ألحدت في
الصفحه ٦٣ : الذي ذكرت لك مآرب أخرى
فالحنجرة ليسلك فيها هذا النسيم إلى الرئة فتروح على الفؤاد بالنفس الدائم
المتتابع
الصفحه ٦٨ : شاهدا من نفسه
يزعه (٤) عن هذا القول لو رأيت
فردا من مصراعين فيه
__________________
(١) أي سبب له
الصفحه ٧٢ : عنه : عدل
عنه وتجنبه.
(٢) احترز منه وتحرز
أي تحفظه وتوقاه كأنّه جعل نفسه في حرز منه
(٣) المنانية
الصفحه ٧٥ :
الأفعال التي جعلت في الإنسان من الطعم والنوم والجماع وما دبر فيها فإنه جعل لكل
واحد منها في الطباع نفسه
الصفحه ٧٦ :
فانظر كيف جعل لكل
واحد من هذه الأفعال التي بها قوام الإنسان وصلاحه محركا من نفس الطبع يحركه لذلك
الصفحه ٧٨ :
__________________
(١) الخلال جمع خلة
بالفتح ـ وهي الخصلة والصفة.
(٢) سلا الشيء وسلا
عنه : نسيه وهجره وطابت نفسه عنه وذهل عن
الصفحه ٧٩ : الذي يعبر به عما في ضميره
وما يخطر بقلبه وينتجه فكره
__________________
(١) يقول علم النفس
الحديث
الصفحه ٩٩ : بأداتها والجمع انيار ونيران.
(٢) يركب السيوف
والاسنة اي يلقى نفسه عليها.
الصفحه ١٠١ : محبته لصاحبه أن يبذل نفسه للموت دونه ودون ماشيته وماله ويألفه غاية
الإلف (١) حتى يصبر معه على الجوع
الصفحه ١٠٦ : أن يكون عبرة للإنسان في نفسه فيعلم أنه من طينة البهائم وسنخها (١) إذ كان يقرب من
خلقها هذا القرب وأنه
الصفحه ١٠٩ : الشرب وذلك
مما لا يكاد الإنسان العاقل المميز يضبطه من نفسه.
و ( الثعلب ) إذا
أعوزه الطعم تماوت ونفخ
الصفحه ١٢٦ : السماوات والأرض وما فيهن وما بينهن ، مع إتقان الصنعة واحكام الخلقة وبداعة
التركيب ، ولو نظر الجاحد الى نفسه
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام راعى في انتقال البروج محاذاة نفس
الاشكال .. وان أمكن أن يكون المراد بيان حكمة بقاء الحركة ليصلح
الصفحه ١٧٠ :
صائر إلى النعيم
لا محالة أو من كان يأمن على نفسه وأهله وماله من الناس لو لم يخف الحساب والعقاب