الصفحه ١٦٦ :
المجلس الرابع
قال المفضل : فلما
كان اليوم الرابع بكرت إلى مولاي فاستؤذن لي ، فأمرني بالجلوس
الصفحه ١٧٤ :
المفهوم.
فقد ترى كثيرا من
الصالحين يرزقون المال لضروب من التدبير وكيلا يسبق إلى قلوب الناس أن الكفار هم
الصفحه ٢٤ : العلاء
سالم كاتب هشام بن عبد الملك. وقد نقل من رسائل أرسطو الى الاسكندر (٣).
وأول كتاب ترجم من
الصفحه ٢٧ : اليونانى اشهرهم آل بختيشوع سلالة جورجيس بن بختيشوع
السريانى النسطورى طبيب المنصور ، ومنهم من نقل من
الصفحه ٢٨ : ص ١٦٢ ـ ١٦٣ الى حديث الترجمة في العصر الأموى ، انقل
من الكتب الطبيعية والكيماوية.
وهكذا يظهر لما
واضحا
الصفحه ٣٠ : الايمان في قلب المفضل ، ويتوجه ـ بعد نقاش حاد جرى بينه وبين ابن أبي العوجاء
ـ الى دار الإمام الصادق ليخبره
الصفحه ٣٨ : الموجودات ، وجعل فيها دلائل ربوبيته واضحات شاهدات ، وصلى الله تعالى على
محمد رسوله إلى كافة الناس بالبينات
الصفحه ٤٧ : الخالق له واحد وهو الذي ألفه ونظمه بعضا إلى بعض جل قدسه
وتعالى جده وكرم وجهه ولا إله غيره تعالى عما يقول
الصفحه ٥٧ :
فما كان منه من
جنس المرة (١) الصفراء جرى إلى المرارة (٢) وما كان من جنس
السوداء جرى إلى الطحال وما
الصفحه ٦٣ : وإن كان مخرج الصوت يشبه المزمار بالآلة والتعريف فإن المزمار في
الحقيقة هو المشبه بمخرج الصوت
( ما في
الصفحه ٩١ : (٤) والمصلحة بتدبير الحكيم عز وجل
قال المفضل : ثم
حان وقت الزوال فقام مولاي إلى الصلاة وقال بكر (٥) إلي غدا
الصفحه ٩٣ :
قال سيدنا محمد صلوات
الله عليه وعلى آله : « إنما هي أعمالكم ترد إليكم »
ثم أطرق الإمام
هنيئة
الصفحه ١١٧ : )
تأمل ريش الطير
كيف هو فإنك تراه منسوجا كنسج الثوب من سلوك (٣) دقاق قد ألف بعضه إلى بعض كتأليف الخيط إلى
الصفحه ١٢٣ :
( الجراد وبلاؤه )
انظر إلى هذا
الجراد ما أضعفه وأقواه فإنك إذا تأملت خلقه رأيته كأضعف الأشيا
الصفحه ١٢٧ : موافقة وتقوية للبصر حتى إن من
صفات الأطباء لمن أصابه شيء أضر ببصره إدمان النظر إلى الخضرة وما قرب منها