الصفحه ١٦٣ : التجارات من بلد إلى بلد وكانت تعظم المئونة عليهم في
حملها حتى يلقى كثير مما يحتاج إليه في بعض البلدان
الصفحه ١٦٩ :
فإن قالوا : فلم
لم يكن الإنسان معصوما من المساوي ، حتى لا يحتاج إلى أن تلذعه هذه المكاره قيل :
إذا
الصفحه ١٧١ :
منها وجملة القول أن الخالق تعالى ذكره بحكمته وقدرته قد يصرف هذه الأمور كلها إلى
الخير والمنفعة فكما أنه
الصفحه ١٣ : على خطة المفضل الطيبة ، ومكانته السامية في نفوس آل
البيت ، تلك المكانة التي دعت اعدائهم إلى نصب الشراك
الصفحه ١٦ :
تكتب إليه ،
وتأمره أن لا يجالسهم ، فكتب إلى المفضل كتابا وختمه ودفعه اليهم ، وأمرهم ان
يدفعوا
الصفحه ٢٣ : إلى المسلمين للانتفاع بها ، فاستخار الله في ذلك أربعين يوما ثم اخرجها
إلى الناس ، وبثها في أيديهم
الصفحه ٢٥ : عقول المسلمين ، وتفتحها على آفاق ـ تكاد تكون بعيدة
ـ من المعرفة والعلم .. ومن يرجع إلى فهرست ابن النديم
الصفحه ٢٦ : ء ٣ سنة ٤ هامش ص
٢٥٧ جميع ما حققه السنيور نلينو ، ولم يعزوه إلى مصدره ، وهذا عمل يخالف ما تقتضيه
الأمانة
الصفحه ٥٤ : عليه فجعل للذكر
آلة ناشرة تمتد حتى تصل النطفة (٣) إلى الرحم إذا كان محتاجا إلى أن يقذف ماءه في غيره
الصفحه ٥٨ : ء والجوارح والعوامل إلى ما في تركيب أعضائه من العظام واللحم والشحم والعصب
والمخ والعروق والغضاريف (١) فإذا
الصفحه ٨٧ : ء فانظر كيف دبر الأمر فيهما فإن حاجة الإنسان
إلى الماء أشد من حاجته إلى الخبز وذلك أن صبره على الجوع أكثر
الصفحه ١٢٤ : واعلم أن من فيه إلى
صماخه (٤) منافذ فهو يعب الماء بفيه ويرسله من صماخيه فيتروح إلى ذلك كما يتروح غيره من
الصفحه ١٤٣ : ومراعيها ثم فيها بعد
تنفس ومضطرب للناس إذا احتاجوا إلى الاستبدال بأوطانهم فكم بيداء وكم فدفد (٢) حالت قصورا
الصفحه ١٥٥ :
الأرض من البذر
وما يتقوت الزراع إلى إدراك زرعها المستقبل ألا ترى أن الملك لو أراد عمارة بلد من
الصفحه ١٥٧ :
لتنزع منها الغذاء
كما ترضع أصناف الحيوان أمهاتها ألم تر إلى عمد الفساطيط (١) والخيم كيف تمد