الصفحه ١٥٠ : على الأرض انحدارا جعل ذلك قطرا شبيها بالرش
ليغور في قعر الأرض فيرويها ولو كان يسكبه انسكابا كان ينزل
الصفحه ١٦٦ : فجلست ، فقال عليهالسلام : منا التحميد
والتسبيح والتعظيم والتقديس ، للاسم الأقدم ، والنور الأعظم ، العلي
الصفحه ١٧٤ :
الغنى والفقر
والعافية والبلاء ليست بجارية على خلاف قياسه ، بل قد تجري على ذلك أحيانا والأمر
الصفحه ١٧٥ : ولا تعرف أسبابه لأنها لا تعرف دخيلة أمر الملوك
وأسرارهم فإذا عرف سببه وجد قائما على الصواب والشاهد
الصفحه ١٧٩ :
هذه الأقاويل منهم
في الشمس دليل على أنهم لم يقفوا على الحقيقة من أمرها فإذا كانت هذه الشمس التي
الصفحه ١١ :
من باب الامام على
ما يظهر من بعض قدماء الأصحاب هو بابه في العلوم والاسرار .. ) ومن كان اجدر من
الصفحه ١٧ : ، وجميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة
عليها المعول » ونحن إذا قرأنا هذا القول وضح لنا ان المفضل ممن يعتمد
الصفحه ١٩ :
الذي بلغني.؟ ان
هؤلاء يقولون لك وفيك ، قلت : وما علي في قولهم قال : اجل بل ذلك عليهم. أيغضبون
الصفحه ٣٦ : الاسماعيليون على الإلحاد
والملحدين والتشكيك والشكاكين.
والذي يظهر لدينا
ان الاسماعيليين قد ظفروا بكتاب
الصفحه ٥٤ : كبرهم
فتفضل على خلقه بما جهلوه ونظر لهم بما لم يعرفوه ولو عرفوا نعمه عليهم لشغلهم ذلك
من التمادي في
الصفحه ٨٠ : لانقطع أخبار بعض الأزمنة عن
بعض وأخبار الغائبين عن أوطانهم ودرست العلوم وضاعت الآداب وعظم ما يدخل على
الصفحه ٨٨ : واحدة والعلة في ذلك أن الناس محتاجون إلى أن يتعارفوا بأعيانهم وحلاهم لما
يجري بينهم من المعاملات وليس
الصفحه ٨٩ : منها على مقدار
معلوم غير متفاوت في الكبير والصغير وصارت تنمي حتى تصل إلى غايتها ثم تقف ثم لا
تزيد
الصفحه ٩٥ : حين خلقت على أبدان الإنس من اللحم والعظم والعصب
أعطيت أيضا السمع والبصر ليبلغ الإنسان حاجته فإنها لو
الصفحه ١٣٠ : ء والربيع والصيف والخريف تستوفيها على
التمام وفي هذا المقدار من دوران الشمس تدرك الغلات والثمار وتنتهي إلى