الصفحه ١٦٢ :
( في النخل وخلقة الجذع
والخشب وفوائد ذلك )
فكر يا مفضل في
النخل فإنه لما صار فيه إناث تحتاج إلى
الصفحه ١٦٣ :
يطفو على الماء
فكل الناس يعرف هذا منه وليس كلهم يعرف جلالة الأمر فيه فلو لا هذه الخلة كيف كانت
هذه
الصفحه ١٧٥ :
الشواهد تشهد
وقياسهم يوجب أن للأشياء خالقا حكيما قادرا فما يمنعه أن يدبر خلقه فإنه لا يصلح
في
الصفحه ٨ :
مستقل بذاته ، وانا لا اقرهم على ذلك ، فان النجاشي يصرح قائلا : ( كتاب فكر كتاب
في بدء الخلق والحث على
الصفحه ١٥ :
أولاد الصادق على
تفرق ، فمن ميت في حال حياة أبيه لم يعقب ، ومن مختلف في موته ، ومن قائم مدة
يسيرة
الصفحه ٣٢ :
النسخة حتى راح
يعتقد ان كتاب التوحيد من تأليف الجاحظ حقا وحقيقة مع انه سبق ان ذكرنا انه طبع في
الصفحه ٣٤ : الخلق ، وأحوال هذا العالم
، مما هو داخل في حظيرة علم المعقول .. والجاحظ ليس اهلا لخوض مثل موضوع كتاب
الصفحه ٣٦ : في أوائل القرن الرابع للهجرة ، وامتدت إلى عهد داعي دعاتهم الأول ذي العقل
الموسوعي ( الانسكلوبيدي
الصفحه ٥٦ :
( عملية الهضم وتكون الدم
وجريانه في الشرايين والأوردة )
فكر يا مفضل في
وصول الغذاء إلى البدن وما
الصفحه ٥٩ :
التي تحتهن
كاليدين والرجلين فتعترضها الآفات ويصيبها من مباشرة العمل والحركة ما يعللها
ويؤثر فيها
الصفحه ٧٤ :
وقصور العلم لو
كان بطن الإنسان كهيئة القباء (١) يفتحه الطبيب إذا شاء فيعاين ما فيه ويدخل يده
الصفحه ٧٨ :
كانت تكون حاله وكم من خلل كان يدخل عليه في أموره ومعاشه وتجاربه إذا لم يحفظ ما
له وما عليه وما أخذه وما
الصفحه ٨٠ :
وبه يفهم عن غيره
ما في نفسه ولو لا ذلك كان بمنزلة البهائم المهملة التي لا تخبر عن نفسها بشيء ولا
الصفحه ١٠٥ :
وعضو من الجمل
وأظلاف من البقرة بل يكون كالمتوسط بينهما الممتزج منهما كالذي تراه في البغل فإنك
ترى
الصفحه ١٠٦ :
كثيرا مما يرى
الإنسان يفعله حتى إنه يقرب من خلق الإنسان وشمائله في التدبير في خلقته على ما هي
عليه