الصفحه ٨٠ :
تفهم عن مخبر شيئا وكذلك الكتابة التي بها تقيد أخبار الماضين للباقين وأخبار
الباقين للآتين وبها تخلد
الصفحه ٣٣ : ، سمح في عبارته كل السماحة.
ثم ان في كتاب
التوحيد تناسق في البحوث ، ووحدة موضوعية منعدمة في مؤلفات
الصفحه ١٨٤ :
فهرست
محتويات الكتاب
المقدمة
المفضل بن عمر : سيرته
وتوحيده
الصفحه ٥ : كتب المفضل وتآليفه.
وهي كما يلي :
١ ـ كتاب
الإهليلجة : هو من إملاء الإمام الصادق على المفضل في قصة
الصفحه ١٥ :
__________________
(١) ص ٣ ـ ٤ ج ٢ من
كتاب الملل والنحل ط الأدبية بمصر.
(٢) لعل المراد من
الشطار : ما أشار إليه الزبيديّ في تاج العروس
الصفحه ١٩ : النبيه مصطفى جواد (٣) تطرق إلى كتاب توحيد المفضل ، فحاول ان يثبت ان هذا الكتاب
ليس للامام
الصفحه ٢٢ :
والقبطي إلى
العربى (١).
ويحكى ان ماسرجويه
البصري (٢) كان عالما في الطب ، وكان في أيامه كتابه في
الصفحه ٣٤ : ومصطلحاتها وتعاريفها وانما تناولها تناول أديب يتفلسف (٢)
وكتاب التوحيد وان
لم يكن موضوعه فلسفيا ، فهو من
الصفحه ١٨٥ :
كتاب توحيد المفضل
المقدمة
الصفحه ١٣ : والقدح به ينبغي حملها
__________________
(١) في كتاب الغيبة
ص ٢٢٤.
الصفحه ١٤ : ، وكتاب الوسائل ج ٣ ص ٥٨٤.
(٢) رجال الكشّيّ ص
٢٠٩ ، ورجال أبو علي ص ٣٠٨ ، ورجاك الأسترآبادي ص ٣٤٢.
الصفحه ٢٨ : ، والعقل لا يمنع ذلك على مثل الصادق وما
له من المنزلة الثقافية
__________________
(١) في كتابه ـ مختصر
الصفحه ٣٦ : المثقفين قد قرأ كتاب التوحيد ،
وسحره كثيرا ، حتى لقد بدا له ان يغشيه ثوبا اسماعيليا خاصا ، فكتب له مقدمة
الصفحه ٣٩ :
كتاب توحيد
المفضل
بسم الله الرحمن الرحيم
( كلام ابن أبي العوجاء
مع صاحبه )
روى محمد بن سنان
الصفحه ٤٢ : كنت من أصحابه
فخاطبنا بمثل خطابه
( سبب إملاء الكتاب على المفضل )
قال المفضل فخرجت
من المسجد