الصفحه ٨١ : من العدل على الناس كافة وبر الوالدين وأداء الأمانة ومواساة أهل
الخلة وأشباه ذلك مما قد توجد معرفته
الصفحه ٢٠ : ، وصورة ثالثة ( بفتحات ثلاث ) كما في لسان
العرب ج ٤ ص ٣٨٤ ، وتاج العروس ج ٢ ص ٤٨٦ ، وهذه الصورة أصح الصور
الصفحه ١٧٩ : ذاته وجوهره والثالث أن يعرف كيف هو وما صفته والرابع أن يعلم لما ذا هو
ولأي علة فليس من هذه الوجوه شي
الصفحه ١٩٠ : ...................................... ١٢٥
المجلس الثالث
لون
السماء وما فيه من صواب التدبير........................................ ١٢٧
الصفحه ٧ : مؤلفات المفضل ،
فهي :
٤ ـ كتاب ما افترض
الله على الجوارح من الايمان : جوهر هذا الكتاب دال ومعروف من
الصفحه ٦ : علماء المخالفين نسب هذا الكتاب إلى الإمام
الصادق ) وهذا مما يحقق نسبته إلى المفضل من إملاء الامام عليه
الصفحه ٨ :
٩ ـ كتاب بدء
الخلق والحث على الاعتبار : هو نفس كتاب التوحيد وقد ظن بعض المتاخرين (١) ان هذا الكتاب
الصفحه ١٦ : الكتاب من أيديهم إلى المفضل. ولما جاءوا المفضل ، ودفعوا إليه الكتاب ،
ففكه وقرأه ، فإذا فيه : ( بسم الله
الصفحه ٣١ :
٢ ـ رضي الدين علي
بن طاوس المتوفى عام ٦٦٤ ه في كتابه الأمان من اخطار الاسفار والازمان ص ٧٨
الصفحه ٢٤ :
له ميخاييل ، وقد
نقل لخالد بن يزيد كتاب الصنعة ، ذكره ابن بختيشوع في كتابه ، وقال عنه انه كان
الصفحه ٢٧ : المنطق (٢) .. وقبل انتهاء القرن الثاني نقل من اليونانية كتاب
الاسرار لمؤلف مجهول الاسم (٣).
وتطرق الى
الصفحه ٣٧ :
ونحن نستطيع ان
نتعرف على هذه الزيادات التي اضافها الاسماعيليون على أصل كتاب التوحيد ، كالذي
جاء في
الصفحه ٣ : الكتبي إلى طبع كتاب التوحيد الذي أملاه الامام أبو
عبد الله الصادق عليهالسلام على تلميذه النجيب : المفضل
الصفحه ١٧ : الفقيه ـ عن المفضل بن عمر ، وقد قال الصدوق في مقدمة كتابه (٣) :
« ان لم اقصد قصد
المصنفين في ايراد جميع
الصفحه ٢٩ : وكلماتهم في كتاب « توحيد المفضل » ولا يفوتنا أن نشير إلى ان للشيعة
الإمامية رأيا خاصا في أئمتهم ، ويذهبون