الصفحه ٥١ : كلماته في
الزهد قوله : الدنيا جيفة ، فمن أراد منها شيئا فليصبر على مخالطة الكلاب.
وأمّا ما رويناه
عنه
الصفحه ٢٥ :
هذه المؤلفات ،
إذا أبعد منها ما كان في أسماء الرجال والحديث ، تنقسم إلى ثلاثة أقسام
الصفحه ٧٨ :
على المائدة ابن لي فيبرز كفّا كأنّها كرنابة (٢) ، في ذراع كأنّها كربة (٣) ، فو الله ما تسبق عيني إلى
الصفحه ٢٧ :
الشذرات
الذهبية
أثبت على الصفحة
الأولى من مخطوطتنا التي اعتمدنا عليها في نشرتنا هذه ، اسم
الصفحه ١٠٨ : فما
أغنتهم القلل
واستنزلوا بعد
عزّ من معاقلهم
فأودعوا حفرا يا
بئس (١) ما
الصفحه ١١٩ : : بعثني النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم ، إلى اليمن. فقلت ( ٢٧ ب
) : يا رسول الله! إنّك تبعثني إلى قوم هم
الصفحه ١٠٧ : . وأوهموه أنّه يطلب
الأمر لنفسه. فوجّه إليه بعدّة من الأتراك ليلا ، فهجموا عليه في منزله على غفلة ،
فوجدوه
الصفحه ٣٥ : المزدوجة تحصر أسماء الكتب.
()
القوسان المكسوران يحصران ما أضفناه في النص
من كلمات من عندنا
الصفحه ١٦ : هذه الكتب كان ما يزال حتى العصر الحديث عمدة
في هذه العلوم لدى الفقهاء والطلبة من أهل الدين.
ونرى من
الصفحه ٧٧ :
قلت : يا عمّ! من
هذا؟
قال : أتجهل من
أهلك مثله؟ ما أعجب هذا! هذا ( ١٦ ب ) القاسم بن محمد بن أبي
الصفحه ٩٣ : يطلع عليه أحد من المخلوقين. يا حليما ذا أناة لا يقوى على أناته. يا ذا
المعروف الذي ( ٢١ ب ) لا ينقطع
الصفحه ٣١ : في أسفل
الصفحة ما يلي :
أودعت هذا الكتاب
شهادة لا إله إلا الله وأنّ محمدا رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٥٦ : الترمذي :
عن أبي سعيد
الخدريّ قال : كنا نعرف المنافقين ببغضهم عليّا.
وأمّا ما روي عن
الصالحي ، عن عليّ
الصفحه ١١٨ : ذكرت المعتمد
في أمر هذا في تعليقي « المهدي إلى ما ورد في المهدي » (١).
وقد رتّبت تراجم
هؤلاء الأئمة
الصفحه ٩٧ : بالأمر من عليّ
الرضا (٤) ، رضياللهعنه. فبايع له. وأمر بإزالة السواد والأعلام.
ونمي الخبر إلى من