الصفحه ١٢ : على ما كان شائعا في عصره من العلوم ، وما كان يعتمد فيها من
__________________
(١) عن هذه المدرسة
الصفحه ٩٢ : آ ) المضي (٣) إلى المدينة فالاذن في ذلك [ إليك ] (٤).
قال : فمضيت إلى
الحبس لأخرجه. قال : فلمّا رآني موسى
الصفحه ٧١ : وسلّم ، ما بين الصدر إلى الرأس. والحسين أشبه
برسول الله ما كان أسفل من ذلك.
قال الترمذي :
حديث حسن
الصفحه ٦٥ :
بشيء ممّا كان أمام أبيه ، وغير ذلك من القواعد. فأجابه معاوية إلى ما طلب ،
واصطلحا على ذلك. وظهرت
الصفحه ٦٤ : والخلافة لله تعالى.
وكان من المبادرين
إلى نصرة عثمان ، رضي الله عنهما.
وولي الخلافة بعد
قتل أبيه عليّ
الصفحه ١٢٠ : ابن خالد.
عن حسين بن عليّ ،
رضي الله عنهما ، [ قال ] : قال رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم : إن من
الصفحه ٦٦ :
مرّة ، ويقول : إن
ابني هذا سيد ، ولعلّ الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين.
وفي البخاري :
عن
الصفحه ١٣٥ :
يحيى بن علي : ٥٩
يزدجرد : ٧٥ ، ٧٦
يعلى بن مرّة : ٧١
الصفحه ١٣ : طائفة كبيرة من الشيوخ والعلماء ، بعد أن عرض ما
قرأه من الكتب عليهم.
فقد انصرف إلى
الفقه الحنفيّ ، مذهب
الصفحه ١٠٣ : ، صلّى الله عليه وسلّم
، إلى اليمن. فقال لي وهو يوصيني :
« يا عليّ! ما خاب
من استخار ، ولا ندم من
الصفحه ٣٣ : نصّ ابن
طولون على المصادر المختلفة للتوكد من صحته ، نظرا لفقدان نسخ مخطوطة أخرى يرجع
إليها.
وقسمنا
الصفحه ٣٢ :
الخط عادي ، مشكول
في بعض الأحيان ، وهو خط المجموع كلّه ، كما ذكرنا ، وقد كتب على ما نرجح في القرن
الصفحه ٣٤ : هذا النص ، والتعليق عليه ، وبيان ما وافق به النصوص الأخرى أو خالفها فليس
هنا مكانه ، وإنّما يكون في
الصفحه ٦٧ :
ذات ليلة فخرج ،
وهو مشتمل على شيء. قلت : ما هذا؟ فكشفه فإذا حسن وحسين ، رضي الله عنهما ( ١٤
الصفحه ٢٤ : وهي لم
تزل مخطوطة لم ينشر إلا القليل منها. على أن عنواناتها وما نشر منها تمكّننا من
الوصول إلى ما يلي