الصفحه ١٧٨ :
انزعج المأمون وخاطبه بمرارة :
ـ عليك بالانصاف .. اما ترى من حولك من
أهل النظر؟!
والتفت
الصفحه ٢٣٤ : هو في
الخلق ، ولا الخلق فيه ، تعالى عن ذلك .. وسأعلمك ما تعرفه ولا قوّة الا بالله .. أخبرني
عن المرآة
الصفحه ٩٣ :
بعضنا على بعض فاحكم
فبيننا بالحق ولا تشطط ، واهدنا الى سواء الصراط ، ان هذا أخي له تسع وتسعون نعجة
الصفحه ١٥١ :
نظام الحكم ويخرج
الخلافة من العباسيين الى العلويين .. والى الأبد .. ان المأمون لايعرف ماذا يفعل
الصفحه ٦٤ : اللحظات المريرة التي عانتها المرأة ... آلام
خديجة ، هجرة فاطمة ، وأحزان زينب.
ما تزال العاصفة الهوجا
الصفحه ٩٢ : ، فسقط في دار « أوريا » فاذا بامرأة أوريا تغتسل
فلما نظر اليها هواها ، وكان أوريا في بعض غزواته فكتب الى
الصفحه ٧١ :
أعاده صوت الحارس الى نفسه :
ـ إنّ أمير المؤمنين ينتظر.
نهض بسرعة لا يريد أن يتأخر ، فالمأمون
الصفحه ١٤٨ :
مشرعة لها صدروكم ..
وألقى المأمون نظره خاطفة على حميد بن
مهران :
ـ .. عالمين بما أراد أمير
الصفحه ٣١٤ : قشعريرة في جسد
الفضل وعزا ذلك الى برودة الرخام ..
ألقى صاحب الحمّام نظرة فيها قدر من
الاشفاق على رجل
الصفحه ٤٠٩ : الكتب على منابركم ، وحملة أهل الآفاق إليكم الى غيركم
فانتهى شكر ذي الرياستين بلاء امير المؤمنين عنده
الصفحه ١٢٤ :
١٣
إنّ أحداً لن يصدّقني :
قال الجندي ، وهو يغمس كسرة خبز في لبن
رائب ، ونظر اليه رجل قروي جا
الصفحه ٢٠١ : نظرات فيها رحمة ومحبّة ، وبدا وهو يتجه الى مكان
قريبٍ من المنبر إنه يحمل الكثير من أسرار الكون ، لم يكن
الصفحه ٣٢٣ : والطاعة العمياء.
قال المأمون بعد أن ركز في عينيه النظر
لحظات :
ـ أرني كفّين ..
وفوجئ ابن بشير
الصفحه ٩٨ : الامام والقى نظرة وعلت جبينه مسحة من الحزن ، كان
ضوء القنديل كافياً لكي يكتشف رجاء في وجه علي عمق محنته
الصفحه ١٤٤ : ايقاع كلماته
يعكس ما يموج في قلبه من أحاسيس ، نظر باتجاه السقف ولكن عيناه كانتا تخترقان
الحجب وتهدّج