الصفحه ٣٣٥ : أنت فيه؟!
وتماسك الامام على نفسه ليجلس وكان جسده
ينوء بالروح التي تريد الرحيل:
الصفحه ٣٣٩ : عزم هذا الطاغي على
سمّي في عنب ورمّان » ١٩٦.
وانتحب المأمون أو تظاهر بذلك وألقى
نفسه على تراب القبر
الصفحه ٣٤٣ : أخوتي أنا الذي أضأت المنائر .. ولم
أفعل ذلك من نفسي .. رأيت في عالم الرؤيا فتاة كالحوريّة .. يغمرها
الصفحه ٣٥٠ : نفسه بعد أن منيت قوّاته بالهزيمة ، وارتقى المنبر
ليعلن اعتذاره الرسمي للمأمون .. أرسل مخفوراً إلى « مرو
الصفحه ٣٥١ : وزارة أخيه جعفر الذي لقي مصرعه بأوامر شخصية من
الرشيد..
توفى الفضل في سجنه بالرقة سنة ١٩٣ هـ
في نفس
الصفحه ٣٦٢ : الاستسقاء التي وقعت فيما يبدو في
منتصف ذي الحجة من نفس العام ، وكان لها صداها في خراسان بسبب القحط والجفاف
الصفحه ٣٧٣ : من استخلفه الله في أرضه ،
وائتمنه على خلقه ، أن يجهد الله نفسه ، ويؤثر ما فيه رضا الله وطاعته ، ويعتد
الصفحه ٣٧٤ :
الله عنها ».
وأيم الله ، إنّ المسؤول عن خاصة نفسه ،
الموقوف على عمله فيما بينه وبين الله ، ليعرض على
الصفحه ٣٨١ : يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ، ويؤثرون على أنفسهم ، ولو كان
بهم خصاصة ، ومن يوق شح نفسه فأولئك هم
الصفحه ٣٨٢ : أبي طالب في
نصرته وجهاده. وهو نفس رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في يوم المباهلة.
وهو الذي لم
الصفحه ٣٨٦ :
لها في نفسه ،
واختيار مني له ، فما كان ذلك مني الا أن أكون الحاقن لدمائكم ، والذائد عنكم
الصفحه ٣٩٠ : ، وفهمته ، تختلني فيه
عن نفسي ختل القانص ، وتحتال على حيلة المغتال ، القاصد لسفك دمي ..
وعجبت مني بذلك
الصفحه ٣٩١ : عليَّ المخاطرة بدمي ، وليتك قدرت علي ، من غير أن أبذل نفسي لك ، فتقتلني ،
ولقيت الله عز وجل بدمي
الصفحه ٤٠١ :
وسلّمت نفسـي طـائعاً لولاتي
فيا رب زدني من يقيني بصيرة
وزد حبهم يا رب فـي
الصفحه ٤٠٢ : في اليوم أو غدٍ
تقطّع نفسـي إثرهم حسـرات
خـروج إمـام لا محـالة خارج