الصفحه ٣٧٩ : الموجب للالفة أولى ، أما هذا الذي ذكره فلو
صح لكان ترك جميع الواجبات المالية أولى من فعلها ، ولكان أمره
الصفحه ٤٢٦ : المقدسة مستجمعة لجميع صفات الكمال ، ولم يلحظ فيها ـ في مرحلة الوضع ـ جهة
من كمالاتها دون جهة صح أن يقال
الصفحه ٤٣١ : لا محالة ، وبلحاظ ذلك صح
أن يقال : الرحمة مختصة بالمؤمنين أو بالآخرة.
الإعراب
ذهب بعضهم إلى أن
الصفحه ٤٣٣ : سائر الصفات
الكمالية.
ومنشأ اختلافها : أن الموجود إذا كان
أتم كانت دلالته أقوى ، ومن هنا صح إطلاق
الصفحه ٤٤٨ : ، لزاد
عددهما على ذلك.
والجواب :
إن رواية أبي هريرة في سورة الكوثر على
فرض صحة سندها معارضة برواية
الصفحه ٤٧٧ : العبادة إذا كانت ناشئة عن العطمع أو الخوف
، واعتبر في صحة العبادة أن تكون لله ما هو أهل للعبادة ووجه بطلان
الصفحه ١٣١ : عاصم. قال الذهبي : أما القراءة فثقة ثبت ضابط لها. بخلاف حاله في الحديث.
وذكر حفص : أنه لم يخالف عاصما
الصفحه ٢٠ : : (
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ) ٨٤ : ١٩ ، وبمعنى الحديث المأثور عن النبي صلىاللهعليهوآله لتركبن سنن من
الصفحه ٢٨ : حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول الم حرف ولكن ألف حرف
ولام حرف وميم حرف ».
وقد ورد هذا الحديث
الصفحه ١٢٧ : ـ يعني سليمان بن عبد الرحمن ـ خير منه ، حدث
هشام بأربعمائة حديث مسند ليس لهاأصل. وقال ابن وارة : عزمت
الصفحه ٣٦٤ : ممن يضع الحديث. وقال أيضا : عامة أحاديثه مناكير متنا واسنادا ، والضعف على
رواياته بين ، وقال الفلاس
الصفحه ٥١٠ : بشرا رسولا .. وليس لي أن آمر ربي ولا أنهى ولا أشير .. ».
والحديث يشتمل على فوائد كثيرة فليراجعه
الصفحه ٥٥٤ :
ذكر الرحيم بعد الرحمن
٤٣٧
مصادر حديث : الثقلين
٤٩٩
هل البسملة من
الصفحه ١٣٠ : ابن سعد : كان ثقة إلا أنه كان كثير الخطأ في حديثه. وقال عبد الله بن أحمد عن
أبيه : كان خيرا ثقة
الصفحه ١٣٢ : بذاك في الحديث. وقال ابن أبي حاتم : سألت
أبي عن أبي بكر بن عياش ، وأبي الاحوص فقال : ما أقربهما. وقال